لا أعرف لملذا تنحشر الكلمات في عقلي كلما أمسكت القلم على العموم هذه المرة تعلمت من أخطائي السابقة و أمسكت لوحة المفاتيح لكن يبدو أن عقلي عرف خدعتي فأبا أن أن يطاوعني, على العموم ها أنا أحاول عساني أنجح
هناك حيث تقف الذكريات جامدة لا تحرك ... حين تتوقف العبرات ...و حين تنهمر الدموع و تأبى التوقف, هناك حين يرحل شخص عزيز ويتركك تتجرع كأس الوحدة في زمن يتساوي فيه الصديق بالثروة, لا تجد بدا غير دعاء له في جوف الليل ممزوج بدموع مشتاقة إليه, علها تخبره بمدى إشتياقك ,,. (إسمحوا لي أن أهديها إلى صديقاتي )