كم نحن نحتاج إلى هذه الصفة فى هذا الزمان الذى أصبح شعاره الأول هو التنافس والصراع والحقد وأصبح مظهره الغالب هو السخط على ما فى الايدى
وحقا ... ( لو كان لإبن آدم واديان من ذهب لتمنى ثالثا لهما ، ولا يملأ جوف ابن آدم الا التراب )
اللهم جمل أخلاقنا بالقناعة بما قسمته لنا
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا
ولكن لى سؤال لغوى ( د أسماء ) ...
هل القناعة = الزهد ؟
تقبلى مرورى وبارك الله فى علمكم