العلماء والمفكرون المسلمون من رواد دراسة و تفسير الأحلام ، من مثل محمد بن سيرين وابن خلدون، وقد عملوا على تفسيرها وتحليلها وتقسيم أنواعها ومعرفة أسباب الحلم ومصدره، بينما لم يبجأ اهتمام علماء الغرب بدراسة الحلام إلا حديثاً، من مثل سيغموند فرويد الذي اطلق نظرية أن الأحلام هي وسيلة تلجأ إليها النفس لأشباع رغباتها ودوافعها المكبوتة خاصة التي يكون أشباعها صعبا في الواقع.