أَعْلُوا وتيرَةَََ ردِّكم واستشهدوا بالقولِ قال اللهُ قال المصطفى
ما بالُ رأيكَ ظاهراً أمّا الدليلُ قد اختفى
هل تتقونَ الله في هذي الجموع الثائرةْ
فمتى يكونُ القولُ بتراً للوحوشِ الغادرةْ
فالناس تحترمكمْ لأنكمْ نورٌ بشرع اللهِ تُعْلِمُوها
لأنكم بالحقِّ تؤذِنوها
علماءَنا ..... هل تسمعون ؟
الفاتيكانُ نُودِيَ ....... الفرصةُ مواتيةْ .... فنصِّروا الأنام ْ
أعداؤنا يا سادتي تترصدُ
قد قالها غوريون لا يترددُ
بأنَّ أخشى ما يخافُ المعتدي
أنْ يُظهِرَ التاريخُ مثلَ محمدِ
لكننا بهديهِ سنهتدي
ونُزِيلُ بالنورِ الظلامْ ظلامَ عهدٍ مُلْبِدِ
علماءَنا إنْ تُصلِحوا الأنامْ وتنصحوا الحكامْ قد يَصْلُح ُ الُمقام
حكامَنا هلاَّ سمعتم قولَنا فقولُنا صريحْ
وشعبنا شعبٌ أبيٌّ طيبٌ لكنه جريحْ
هو شعبكم قد ثار ضدَّ الذلِّ لا لا تسكتوه
هو حصنكم فابنوا الحصونَ من الأساسِ ودعِّمُوه
فالخطرُ الآتي من الغربِ المقيتِ يريدكمْ أن تَقْمَعوه
لاتسمعوه
أصغوا إلى تلكَ الجموعِ الهادرةْ
هي ساعةُ الإيقاظِ للأممِ الحيارى الخادرةْ
أرضوا الذي سئمَ التدخلَ في البلادْ
من بوشَ وبليرَ ومنْ أهلِ الفسادْ
هو منكمُ إنْ قلتمُ للبغي لا لن نركعا
لسوى الإلهِ رقابُنا لن تخضعا
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
قال الإمام ابن قتيبة في مقدمة كتابه " إصلاح غلط أبي عبيد "
و قد كنا زمانا نعتذر من الجهل , فقد صِرنا الآن إلى الإعتذار من العلم , و كنا نؤمّل شكر الناس بالتنبيه و الدلالة , فصرنا نرضى بالسلامة , و ليس هذا بعجيب مع انقلاب الأحوال , و لا ينكر مع تغير الزمان , و في الله خلف و هو المستعان
جزاكم الله خيرا
هذه الثورات العربيه المتواليه أظهرت الحق من الباطل والعميل والخائن ومن يصدق فعله قولا
ولعل أشهر كلمه كنا نسمعها من الحكومات قبل الثوره الشفافيه الحمد لله إختفت ككلمه ولكن وقعها بدأ بعد الثوره
المهم العمل مش الكلام يا إخوانه
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر