اخانا الكريم .. لا اعلم غير قول نبينا الاعظم.. وائمتنا من بعده .. ولكننى متابعه معكم..
كيف ستتكلمون بالعقل.. فانا احبذ هذه الامور لكن الامر الذى نزل فيه امر قاطع لا اتكلم به نهائيا.
اختنا الكريمه ساره .. لم افهم كلماتكم .. كيف هى النظره هل معنى كلماتك انكِ تقصدين التحامل على المرأه ام انكم اختنا مع الادوار الاساسيه للمرأه التى شرّعها لها الاسلام وكفى..؟؟
بوركتم .. نتمنى اكما ل الموضوع حتى اقتناع الجميع..
اللهم حرر الاقصى الاسير..
توقيع : امة الرحمن
يروى أن محمد بن واسع رأى شبابا في المسجد، قد خاضوا في بحر الغيبة والضلالة، فقال لهم: أيجمل بأحدكم أن يكون له حبيب، فيخالفه ليفوز به غيره؟ فقالوا: لا. فقال: أنتم قعود في بيت الله تخالفون أمره، وتغتابون الناس. فقالوا: قد تبنا. فقال: يا أولادي، هو ربكم وحبيبكم، واذا عصيتموه، وأطاعه غيركم، خسرتموه. وربحه غيركم، أفلا يضرّكم ذلك؟ قالوا: نعم. فقال: ومن خالفه، وربما يعاقبه لو عاقبه، أفلا تغيرون على شبابكم كيف يعاقب بالنار والعذاب وغيركم يفوز بالجنة والثواب. قالوا: نعم وحسن رجوعهم الى الله تعالى.