اعتادت دول الإسلام و المسلمين أن تضع خطوطا حمراء أمام علماء الدين
فتم فصلهم عن السياسة أولا و اخيرا لفترة طويلة لا زالت ممتدة
و بعد ذلك يتوالى تدافق وضع الضوابط و الشروط و القوانين ان تتحدث في هذا ولا تتحدث في ذاك .. وضع مواعيد و شروط للدروس الدينية و قوانين في خطبة يوم الجمعة ..الخ
و الجديد الآن هو إبعاد علماء الدين عن أي طريق لإصلاح الشباب و نهوض الأمة
و حدث هذا مع الكثير من علماءنا
ترى ما هي الأسباب
موضوع مفتوح للمناقشة الجادة المفيدة بعيدا عن الصدام أو تجريح العلماء