انتهيت بحمد الله من قراءة كتاب (فصل الخطاب فى سيرة عمر بن الخطاب للدكتور الصلابى) و والله ما قرات امتع و لا انفع من سيرة هذا الصحابى الجليل الذى تجده قاضيا و مربيا و قائدا و ابا ووزيرا و كل الصفات الجميلة تجدها فيه رضى الله عنه و ارضاه وازددت اقتناعا بانه لا يصلح حال الامه الا بما صلح به اولها فعلينا جميعا الاهتمام بسيرة العظماء من التاريخ الاسلامى لنزداد وعيا بتاريخنا و نكون على بصيرة فى طريقنا نحو المستقبل