الله عز وجل قادر على كل شيء كل شيء قادرٌ عليه ربُنا جل وعلا
أن يهلك الأمم، أن يبدل الناس جميعًا أن يأتي بخلق جديد، أن يزيل السموات أن يزيل الأرض قادر على أن يحيي وأن يميت
قدرته جل وعلا هو القادر عندما تقرأ اسم الله عز وجل القادر
يرد في ذهنك أنه لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء
ما يعجز الله عز وجل شيء ولا يرد قدرته أحد "إنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ"
من أمن بهذا الاسم مستحيل
مستحيل يتردد أن يسأل الله عز وجل
من خير الدنيا والآاخرة
الله سمى نفسه قادر وسمى نفسه قديرًا وسمى نفسه مقتدرًا ليوقن الناس كلهم أن الله لا يعجزه شيء
اتشك في قدرة الله عز وجل!
وهو الذي سمى نفسه المقتدر "وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مُقْتَدِرًا" [الكهف:45]. كل شيء الله عز وجل عليه مقتدر
"فَأَخَذْنَاهُمْ أَخْذَ عَزِيزٍ مُقْتَدِرٍ" [القمر:42]. الله عز وجل هو المقتدر سبحانه جل في علاه كل شيء الله عز وجل عليه قادر ومقتدر إذًا تسأل من؟ تلجأ لمن؟
إذا ضاقت عليك الأرض بما رحبت ترفع يديك لمِن؟! للمقتدر
لتكملة هذا الدرس الراائع اضغط هنــا
وللإستماع على الرابط المباشر أضغط هنا
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن مما تذكرون من جلال الله ؛ التسبيحُ والتهليلُ والتحميدُ , ينعطِفنَ حول العرش , لهُنَّ دويٌّ كدويِّ النَّحْلِ تُذَكِّر بصاحِبِها . أما يُحِبُ أحدُكُمْ أن يكونَ لهُ ـ أو لا يزال له ـ مَنْ يُذَكِّرُ به " صححه الألباني .
أكثر من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم: فإنها من أعظم أسباب تنزل الرحمات، وبها تستجلب محبة الحبيب صلى الله عليه وسلم وشفاعته يوم المعاد، وترفع بها الدرجات، وتقضى الحاجات.