مسجد احمد بن طولون هو فعلا من اعظم المساجد التي زرتها ، تشعر بهيبة غريبة عند دخوله والصلاة فيه، وقد بناه أحمد بن طولون سنة (263هـ ) وانتهى منه (265هـ ) ويقع في مصر في ميدان أحمد بن طولون بحي السيدة زينب بالقاهرة. يتميز بمئذنته اذا صعدت اعلاها ترى منظرا رائعا عجيبا...
توقيع : Sarah
إن المسلمين إذا فقدوا مودّة الرحمن لم يبق لهم على ظهر الأرض صديق، وإذا أضاعوا شرائع الإسلام فلن يكون لهم من دون الله وليّ ولا نصير
كلما ذهبنا مع المدرسه فى رحله.. اخذونا لزياره الاهرامات .. حديقه الحيوانات.. الملاهى.. القلعه.. سبحان الله .. هذه كانت رحلاتنا قديما فى المدرسه..
مع اننا لم ندخل الازهر الا مره واحده فى الرحله .. ويومها اخذونا الى مكان لا اتذكر منه سوى ان كان هناك شخص فى المسجد يضع لنا مسكا (يضع فى كل بنت مسك فى يديها ) هذا كل ما اتذكره من دخلى الازهر..
هذه هى مادرسنا ورحلاتها...
لكن اين كانت كل هذه المعالم!!!!!!!!!!!!!!!!
بالتاكيد لم تكن( فقط لدى ابناء الازهر) الله المستعان...
بوركتم اخواننا وليكن هناك معالم نتعرف عليها..
فضعوا لنا اكثر واكثر..
اللهم حرر الاقصى الاسير......
بو
توقيع : امة الرحمن
يروى أن محمد بن واسع رأى شبابا في المسجد، قد خاضوا في بحر الغيبة والضلالة، فقال لهم: أيجمل بأحدكم أن يكون له حبيب، فيخالفه ليفوز به غيره؟ فقالوا: لا. فقال: أنتم قعود في بيت الله تخالفون أمره، وتغتابون الناس. فقالوا: قد تبنا. فقال: يا أولادي، هو ربكم وحبيبكم، واذا عصيتموه، وأطاعه غيركم، خسرتموه. وربحه غيركم، أفلا يضرّكم ذلك؟ قالوا: نعم. فقال: ومن خالفه، وربما يعاقبه لو عاقبه، أفلا تغيرون على شبابكم كيف يعاقب بالنار والعذاب وغيركم يفوز بالجنة والثواب. قالوا: نعم وحسن رجوعهم الى الله تعالى.