صيدلانية مسلمة
26-08-2008, 02:06 PM
أتتني..
أتتني في سكون الليل.. أطياف لماضينا
وراحت تنثر الأشواق.. والذكرى أفانينا
اما كنا بجوف الليل رهبانا مصلينا
وفرسانا اذا ما قد.. دعا للموت داعينا
فمن للأمة الغرقى.. اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه ..اذا كلت أيادينا
أسائلكم ونفسي هل أصاب القحط وادينا
وهل جفت ينابيع الهدى أم اجدبت فينا
فما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينا
وما المعنى بأن نجتر مجدا ماضيا حينا
وحينا نطلق الآهات ترويحا وتسكينا
فمن للأمة الغرقى.. اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه.. اذا كلت أيادينا
أسائلكم ..أسائلكم عسى يوما يوافينا
ونبرم فيه بالاقدام يرموكا وحطينا
فعذرا ان عزفت اليوم ألحان الشجيين
وان أسرفت في التبيان عما بات يدمينا
فان الكون مشتاق لكم شوق المحبين
بنا يعلو منار الحق في الدنيا ويعلينا
فمن للأمة الغرقى ..اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه ..اذا كلت أيادينا
لتحميل الأنشودة بصيغة الـ ram
اضغط هنا (http://www.fileflyer.com/view/Ux8bwAh)
ولتحميل الأنشودة بصيغة mp3
أضغط هنا (http://live.islamweb.net/Anasheed/6/60002.mp3)
أتتني في سكون الليل.. أطياف لماضينا
وراحت تنثر الأشواق.. والذكرى أفانينا
اما كنا بجوف الليل رهبانا مصلينا
وفرسانا اذا ما قد.. دعا للموت داعينا
فمن للأمة الغرقى.. اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه ..اذا كلت أيادينا
أسائلكم ونفسي هل أصاب القحط وادينا
وهل جفت ينابيع الهدى أم اجدبت فينا
فما المعنى بأن نحيا فلا نحيي بنا الدينا
وما المعنى بأن نجتر مجدا ماضيا حينا
وحينا نطلق الآهات ترويحا وتسكينا
فمن للأمة الغرقى.. اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه.. اذا كلت أيادينا
أسائلكم ..أسائلكم عسى يوما يوافينا
ونبرم فيه بالاقدام يرموكا وحطينا
فعذرا ان عزفت اليوم ألحان الشجيين
وان أسرفت في التبيان عما بات يدمينا
فان الكون مشتاق لكم شوق المحبين
بنا يعلو منار الحق في الدنيا ويعلينا
فمن للأمة الغرقى ..اذا كنا الغريقينا
ومن للغاية الكبرى.. اذا ضمرت أمانينا
ومن للحق يجلوه ..اذا كلت أيادينا
لتحميل الأنشودة بصيغة الـ ram
اضغط هنا (http://www.fileflyer.com/view/Ux8bwAh)
ولتحميل الأنشودة بصيغة mp3
أضغط هنا (http://live.islamweb.net/Anasheed/6/60002.mp3)