المراقب العام
08-01-2011, 02:06 AM
قصة الإسلام – وكالات
http://www.islamstory.com/images/stories/articles/1018/18722_image002.jpg
أكد المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة أن ما يحصل من عدوان وتفجير في الكنائس، سواء في مصر أو العراق أو أي مكان في العالم، يصنف في النظام الإسلامي ضمن قائمة الجرائم الكبرى.
وبحسب وكالة "قدرس برس" قال الشيخ العودة: "هذا الحكم ليس فقط في العقوبات الدنيوية؛ وإنما في الآخرة أيضًا، مصداقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم : "من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة"، وذلك من الوعيد الشديد".
وفي سياق ذي صلة تحدث خطباء أغلب مساجد الأوقاف بالإسكندرية حول سماحة الإسلام وانتشار الإسلام في مصر بالسلوك الحسن والمعاملة الطيبة والنشر الجيد لصحيح مفهوم الدين ، ونفى الخطباء ما يثار حول دخول الإسلام إلى مصر محاربًا فضلاً عن حمل أهل مصر على الإسلام.
وتطرق خطباء الأوقاف إلى وصايا الإسلام بحسن معاملة مسيحيي مصر وحول نسب المسلمين والمسيحيين في مصر بعد زواج النبي من مسيحية مصرية .
وطالب خطباء الجمع المصلين التحلي بالحكمة ووأد الفتنة ومشاركة المسيحيين أحزانهم تجاه أعمال العنف التي يتبرأ منها الإسلام ويحرمها.
وتناول عدد من الخطباء سيرة عمر بن الخطاب وتعامله مع المسيحيين ورفضه هدم أي كنيسة ودار عبادة يذكر فيه اسم الله.
http://www.islamstory.com/images/stories/articles/1018/18722_image002.jpg
أكد المشرف العام على مؤسسة الإسلام اليوم الشيخ الدكتور سلمان بن فهد العودة أن ما يحصل من عدوان وتفجير في الكنائس، سواء في مصر أو العراق أو أي مكان في العالم، يصنف في النظام الإسلامي ضمن قائمة الجرائم الكبرى.
وبحسب وكالة "قدرس برس" قال الشيخ العودة: "هذا الحكم ليس فقط في العقوبات الدنيوية؛ وإنما في الآخرة أيضًا، مصداقًا لحديث النبي صلى الله عليه وسلم : "من قتل معاهدًا لم يرح رائحة الجنة"، وذلك من الوعيد الشديد".
وفي سياق ذي صلة تحدث خطباء أغلب مساجد الأوقاف بالإسكندرية حول سماحة الإسلام وانتشار الإسلام في مصر بالسلوك الحسن والمعاملة الطيبة والنشر الجيد لصحيح مفهوم الدين ، ونفى الخطباء ما يثار حول دخول الإسلام إلى مصر محاربًا فضلاً عن حمل أهل مصر على الإسلام.
وتطرق خطباء الأوقاف إلى وصايا الإسلام بحسن معاملة مسيحيي مصر وحول نسب المسلمين والمسيحيين في مصر بعد زواج النبي من مسيحية مصرية .
وطالب خطباء الجمع المصلين التحلي بالحكمة ووأد الفتنة ومشاركة المسيحيين أحزانهم تجاه أعمال العنف التي يتبرأ منها الإسلام ويحرمها.
وتناول عدد من الخطباء سيرة عمر بن الخطاب وتعامله مع المسيحيين ورفضه هدم أي كنيسة ودار عبادة يذكر فيه اسم الله.