ramevic
04-12-2008, 07:40 PM
ابو بكر الصديق
حصلت معجزة الإسراء ففرح الأعداء و قالوا نقلب على محمد الأصدقاء فذهبوا لأبي بكر و قالوا له الخبر فقال ابوبكر صدق محمد الصادق الأمين فعرف من يومها بالصديق و الكثير منا لا يعلم ان إسم أبي بكر الصديق هو عتيق الصديق أنفق ماله في سبيل الله فسماه الله " أولو الفضل" جمع القرآن و قاتل المرتدين فاستحق أن يكون سيد الصالحين
عبد الله بن أبي بن سلول
أراد ابن سلول صيد ثمين فسب ام المؤمنين بنت الصديق و زوجة الأمين فأصبحت بفضل الله سهامه طائشة لأن الصيد عائشة ناصر إخوان القرود و خان من أجلهم العهود فمرض و قال الرسول له هذا جلبه عليك حب اليهود
قاسم أمين
مات قاسم و هو يخذل الأمة و يخلع الحجاب من رؤس النساء دون أسباب أفنى قاسم أمين عمره في حب البدعة فأظهر الفساد و أضل العباد و ما توانى لحظة في حربه على الدين
الكثير يظن قاسم هذا من المصلحين و لا يعرف من صاحب رياض الصالحين ذهب قاسم الى باريس فلم يتربى على أخلاق ابن باديس و استعمله في حرب الدين إبليس و مجده بعد ذلك أدونيس
علي بن أبي طالب
أشجع الفرسان رأيه سديد بأسه شديد و يوم بدر قتل الوليد جاء إليه مرحب يوم خيبر فقال له
قد علمت خيبر أني مرحب شاكي السلاح بطل مجرب
فرد عليه الإمام : انا الذي سمتني أمي حيدرة اكيلكم بالسيف كيل السندرة لبث بغابات شديد قسورة
هو إمام أهل السنة وقت المحنة سأله الناس إلي اين فقال إني خارج لأقاتل الخوارج و أصيب عقيدتهم بالفالج
أحب الله و رسوله فأحبوه و لفتح خيبر قدموه ,علي قتل لخبيثة و كذلك يحيي و قاتله على الله استعلى
صرخ ابن ملجم في وجه علي إن الحكم الا لله اما علم ان الله اصطفاه و الحكمة اتاه و بفضله علاه
نزع الله من الخوارج كل شئ أدمي فهم يكبرون لمقتل الهاشمي
مصطفى كمال أتاتورك
اصله من اليهود و كان للدين عدو لدود شبهه الشعراء بسيف الله و كأنه الله بهذا سماه و لما علموا الحق و اكتشفوا الصدق فبكي شوقي على الخلافة و قال
عادت أغاني العرس رجع نواح و نعيت بين معالم الافرح
الهند والهة و مصر حزينة تبكي عليك بمدمع سحاح
الشام تسأل و العراق و فارس امحا من الارض الخلافة ماح
اتاتورك خرب تركيا بعمالته للبلاد الغربية و بالطباع الاوروبية و اغلق مسجد آيا صوفيا فناله اللعنات من اتباع الملة الاسلامية
المعتصم و فلسطين
سمع المعتصم فتاه تقول واه معتصماه فقال للناس جهزوا الافراس و الكل يرفع سيفه و خنجره و يغلق متجره وقال يا خيل الله اركبي و جاء بالعدو في القيود مكلب دمر عمورية ففرح اتياع الملة المحمدية المعتصم أسد في القتال لأنه سليل الأبطال فقال له أبو تمام
السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد و اللعب
ابقيت جد بني الإسلام في صدد و المشركين و دار الشرك في صبب
شعب فلسطين ثائر لأن جرحه غائر فقال له الناس الجرح لن يلتئم فقد مات المعتصم
صرخت فلسطين واه معتصماه فقال عمر أبو ريشه يواسيها
رب واه معتصماه انطلقت ملأ أفواه الصبايا اليتم لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
سئلنا أهل غزة ماذا تريدون قالوا العزة فقلنا العزة لله و لمن اصطفاه حاصرهم أولمرت في القطاع و تركهم للضياع فقال لهم البعض لا بد من الانصياع لسلام الشجاع فقالوا انسلامهم بعد الموت الفجاع و نسلم لهم القلاع و نمزق من مراكبنا الشراع
جنود باراك تسير للأمام و أهل غزه يسألون أين نخوة أبي البختري بن هشام
حصلت معجزة الإسراء ففرح الأعداء و قالوا نقلب على محمد الأصدقاء فذهبوا لأبي بكر و قالوا له الخبر فقال ابوبكر صدق محمد الصادق الأمين فعرف من يومها بالصديق و الكثير منا لا يعلم ان إسم أبي بكر الصديق هو عتيق الصديق أنفق ماله في سبيل الله فسماه الله " أولو الفضل" جمع القرآن و قاتل المرتدين فاستحق أن يكون سيد الصالحين
عبد الله بن أبي بن سلول
أراد ابن سلول صيد ثمين فسب ام المؤمنين بنت الصديق و زوجة الأمين فأصبحت بفضل الله سهامه طائشة لأن الصيد عائشة ناصر إخوان القرود و خان من أجلهم العهود فمرض و قال الرسول له هذا جلبه عليك حب اليهود
قاسم أمين
مات قاسم و هو يخذل الأمة و يخلع الحجاب من رؤس النساء دون أسباب أفنى قاسم أمين عمره في حب البدعة فأظهر الفساد و أضل العباد و ما توانى لحظة في حربه على الدين
الكثير يظن قاسم هذا من المصلحين و لا يعرف من صاحب رياض الصالحين ذهب قاسم الى باريس فلم يتربى على أخلاق ابن باديس و استعمله في حرب الدين إبليس و مجده بعد ذلك أدونيس
علي بن أبي طالب
أشجع الفرسان رأيه سديد بأسه شديد و يوم بدر قتل الوليد جاء إليه مرحب يوم خيبر فقال له
قد علمت خيبر أني مرحب شاكي السلاح بطل مجرب
فرد عليه الإمام : انا الذي سمتني أمي حيدرة اكيلكم بالسيف كيل السندرة لبث بغابات شديد قسورة
هو إمام أهل السنة وقت المحنة سأله الناس إلي اين فقال إني خارج لأقاتل الخوارج و أصيب عقيدتهم بالفالج
أحب الله و رسوله فأحبوه و لفتح خيبر قدموه ,علي قتل لخبيثة و كذلك يحيي و قاتله على الله استعلى
صرخ ابن ملجم في وجه علي إن الحكم الا لله اما علم ان الله اصطفاه و الحكمة اتاه و بفضله علاه
نزع الله من الخوارج كل شئ أدمي فهم يكبرون لمقتل الهاشمي
مصطفى كمال أتاتورك
اصله من اليهود و كان للدين عدو لدود شبهه الشعراء بسيف الله و كأنه الله بهذا سماه و لما علموا الحق و اكتشفوا الصدق فبكي شوقي على الخلافة و قال
عادت أغاني العرس رجع نواح و نعيت بين معالم الافرح
الهند والهة و مصر حزينة تبكي عليك بمدمع سحاح
الشام تسأل و العراق و فارس امحا من الارض الخلافة ماح
اتاتورك خرب تركيا بعمالته للبلاد الغربية و بالطباع الاوروبية و اغلق مسجد آيا صوفيا فناله اللعنات من اتباع الملة الاسلامية
المعتصم و فلسطين
سمع المعتصم فتاه تقول واه معتصماه فقال للناس جهزوا الافراس و الكل يرفع سيفه و خنجره و يغلق متجره وقال يا خيل الله اركبي و جاء بالعدو في القيود مكلب دمر عمورية ففرح اتياع الملة المحمدية المعتصم أسد في القتال لأنه سليل الأبطال فقال له أبو تمام
السيف اصدق أنباء من الكتب في حده الحد بين الجد و اللعب
ابقيت جد بني الإسلام في صدد و المشركين و دار الشرك في صبب
شعب فلسطين ثائر لأن جرحه غائر فقال له الناس الجرح لن يلتئم فقد مات المعتصم
صرخت فلسطين واه معتصماه فقال عمر أبو ريشه يواسيها
رب واه معتصماه انطلقت ملأ أفواه الصبايا اليتم لامست أسماعهم لكنها لم تلامس نخوة المعتصم
سئلنا أهل غزة ماذا تريدون قالوا العزة فقلنا العزة لله و لمن اصطفاه حاصرهم أولمرت في القطاع و تركهم للضياع فقال لهم البعض لا بد من الانصياع لسلام الشجاع فقالوا انسلامهم بعد الموت الفجاع و نسلم لهم القلاع و نمزق من مراكبنا الشراع
جنود باراك تسير للأمام و أهل غزه يسألون أين نخوة أبي البختري بن هشام