محمد فراج عبد النعيم
03-10-2011, 10:50 PM
http://img263.imageshack.us/img263/6243/get620077ymlhpr1nm5.gif
أدَبُ الدّنيَا وَالدّين
لعلى بن محمد بن حبيب
الماوردي الشافعي
كتاب جمع الدنيا والدين وترابطهما الوثيق، كتاب يقرأ في أي وقت ولا يحتاج إلى مزاج صافٍ لأصطحابه. أستمد أدلته المتنوعة من حيث تحب ومن حيث لا تمل. قرآن وحديث، حكماء وبلغاء، شعراء وأدباء. كتاب إن فتحته إنهالت عليك كنوز الدنيا وحسن ثواب الآخرة. متنوع كالفصول الأربعة، يخاطب العقل بالفطرة التي فطر الناس عليها. الصفة الوحيدة التي لم تعجبني في الكتاب هي الهيكلة التنظيمية حيث أن الكاتب يتفرع كثيرا من موضوع إلى آخر مما جعلني أفتقد التركيز أحيانا، لعل سبب ذلك هو قدم الكتاب واختلاف الأجيال. فما قد يعد مفهوما لذلك الجيل قد لا يكون كذلك لنا. أرشح إقتناءالكتاب وقراءته من حين لآخر. (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8+%D8%A3%D8%AF%D8% A8+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7+%D9%88%D8% A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86+%D9%84%D9%84%D9%85%D8%A 7%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-10-04&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)
من مقدمة الكتاب
َأَعْظَمُ الامُورِ خَطَرًا وَقَدْرًا وَأَعُمُّهَا نَفْعًا وَرِفْدًا مَا اسْتَقَامَ بِهِ الدِّينُ وَالدُّنْيَا وَانْتَظَمَ بِهِ صَلاَحُ الاخِرَةِ وَالاولَى؛ لِأَنَّ بِاسْتِقَامَةِ الدِّينِ تَصِحُّ الْعِبَادَةُ، وَبِصَلاَحِ الدُّنْيَا تَتِمُّ السَّعَادَةُ. وَقَدْ تَوَخَّيْت بِهَذَا الْكِتَابِ الاشَارَةَ إلَى آدَابِهِمَا، وَتَفْصِيلَ مَا أُجْمِلَ مِنْ أَحْوَالِهِمَا، عَلَى أَعْدَلِ الامْرَيْنِ مِنْ إيجَازٍ وَبَسْطٍ أَجْمَعُ فِيهِ بَيْنَ تَحْقِيقِ الْفُقَهَاءِ، وَتَرْقِيقِ الادَبَاءِ، فَلاَ يَنْبُو عَنْ فَهْمٍ، وَلاَ يَدِقُّ فِي وَهْمٍ، مُسْتَشْهِدًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ - جَلَّ اسْمُهُ - بِمَا يَقْتَضِيهِ، وَمِنْ سُنَنِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ - بِمَا يُضَاهِيهِ، ثُمَّ مُتْبِعًا ذَلِكَ بِأَمْثَالِ الْحُكَمَاءِ، وَآدَابِ الْبُلَغَاءِ، وَأَقْوَالِ الشُّعَرَاءِ؛ لِأَنَّ الْقُلُوبَ تَرْتَاحُ إلَى الْفُنُونِ الْمُخْتَلِفَةِ وَتَسْأَمُ مِنْ الْفَنِّ الْوَاحِدِ
كتاب الكتروني رائع
حجم البرنامج 759كيلوبايت
http://img185.imageshack.us/img185/8906/tajmeel1yh6ps2.gif
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/1-48.jpg
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/2-44.jpg
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/3-43.jpg
روابط التنزيل
fShare.in - Upload files to multiple file hosts (http://uploads.bizhat.com/file/109995)
أو
http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment...7&d=1215190100 (http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57917&d=1215190100)
وأسأل الله الغفو والعافيه في الدين والدنيا والآخرة
أدَبُ الدّنيَا وَالدّين
لعلى بن محمد بن حبيب
الماوردي الشافعي
كتاب جمع الدنيا والدين وترابطهما الوثيق، كتاب يقرأ في أي وقت ولا يحتاج إلى مزاج صافٍ لأصطحابه. أستمد أدلته المتنوعة من حيث تحب ومن حيث لا تمل. قرآن وحديث، حكماء وبلغاء، شعراء وأدباء. كتاب إن فتحته إنهالت عليك كنوز الدنيا وحسن ثواب الآخرة. متنوع كالفصول الأربعة، يخاطب العقل بالفطرة التي فطر الناس عليها. الصفة الوحيدة التي لم تعجبني في الكتاب هي الهيكلة التنظيمية حيث أن الكاتب يتفرع كثيرا من موضوع إلى آخر مما جعلني أفتقد التركيز أحيانا، لعل سبب ذلك هو قدم الكتاب واختلاف الأجيال. فما قد يعد مفهوما لذلك الجيل قد لا يكون كذلك لنا. أرشح إقتناءالكتاب وقراءته من حين لآخر. (http://www.maktoobblog.com/search?s=%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8+%D8%A3%D8%AF%D8% A8+%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A7+%D9%88%D8% A7%D9%84%D8%AF%D9%8A%D9%86+%D9%84%D9%84%D9%85%D8%A 7%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A&button=&gsearch=2&utm_source=related-search-blog-2011-10-04&utm_medium=body-click&utm_campaign=related-search)
من مقدمة الكتاب
َأَعْظَمُ الامُورِ خَطَرًا وَقَدْرًا وَأَعُمُّهَا نَفْعًا وَرِفْدًا مَا اسْتَقَامَ بِهِ الدِّينُ وَالدُّنْيَا وَانْتَظَمَ بِهِ صَلاَحُ الاخِرَةِ وَالاولَى؛ لِأَنَّ بِاسْتِقَامَةِ الدِّينِ تَصِحُّ الْعِبَادَةُ، وَبِصَلاَحِ الدُّنْيَا تَتِمُّ السَّعَادَةُ. وَقَدْ تَوَخَّيْت بِهَذَا الْكِتَابِ الاشَارَةَ إلَى آدَابِهِمَا، وَتَفْصِيلَ مَا أُجْمِلَ مِنْ أَحْوَالِهِمَا، عَلَى أَعْدَلِ الامْرَيْنِ مِنْ إيجَازٍ وَبَسْطٍ أَجْمَعُ فِيهِ بَيْنَ تَحْقِيقِ الْفُقَهَاءِ، وَتَرْقِيقِ الادَبَاءِ، فَلاَ يَنْبُو عَنْ فَهْمٍ، وَلاَ يَدِقُّ فِي وَهْمٍ، مُسْتَشْهِدًا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ - جَلَّ اسْمُهُ - بِمَا يَقْتَضِيهِ، وَمِنْ سُنَنِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ - بِمَا يُضَاهِيهِ، ثُمَّ مُتْبِعًا ذَلِكَ بِأَمْثَالِ الْحُكَمَاءِ، وَآدَابِ الْبُلَغَاءِ، وَأَقْوَالِ الشُّعَرَاءِ؛ لِأَنَّ الْقُلُوبَ تَرْتَاحُ إلَى الْفُنُونِ الْمُخْتَلِفَةِ وَتَسْأَمُ مِنْ الْفَنِّ الْوَاحِدِ
كتاب الكتروني رائع
حجم البرنامج 759كيلوبايت
http://img185.imageshack.us/img185/8906/tajmeel1yh6ps2.gif
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/1-48.jpg
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/2-44.jpg
http://i285.photobucket.com/albums/ll64/Abolmaaty/3-43.jpg
روابط التنزيل
fShare.in - Upload files to multiple file hosts (http://uploads.bizhat.com/file/109995)
أو
http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment...7&d=1215190100 (http://ahlalhdeeth.com/vb/attachment.php?attachmentid=57917&d=1215190100)
وأسأل الله الغفو والعافيه في الدين والدنيا والآخرة