المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عجبا لمكروب غفل عن خمس آيات............!.!!!!!!!!!!!!!!!


نبيل القيسي
25-09-2012, 01:49 PM
( أدعوني أستجب لكم )
قال الإمام حسن البصري:

عجباً لمكروب غفل عن خمس آيات
من كتاب الله عز وجل وعلم فوائدها. قال تعالى:

1--• "وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِّنَ الْخَوفْ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ

مِّنَ الأَمَوَالِ وَالأنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ .

الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ

رَاجِعونَ . أُولَـئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ

وَأُولَـئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ "

[البقرة 157:155]

صلوات : تزكية وثناء ومغفرة منه تعالى -


2--• " وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ .

فَوَقَاهُ اللَّهُ سَيِّئَاتِ مَا مَكَرُوا وَحَاقَ بِآلِ فِرْعَوْنَ سُوءُ الْعَذَابِ"

[غافر 44]

- نهاية الحوار الرائع بين مؤمن آل فرعون وقومه -

3--• " الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُواْ

لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَاناً وَقَالُواْ حَسْبُنَا اللّهُ

وَنِعْمَ الْوَكِيلُ . فَانقَلَبُواْ بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ

يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُواْ رِضْوَانَ اللّهِ وَاللّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ "

[آل عمران 173]


هذا كان فى غزوة حمراء الأسد بعد غزوة أحد مباشرة

4--• وقال تعالى ليونس عليه السلام:

" وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ

عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ

سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ

وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ "

[الأنبياء 88]


5--• " وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ

وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ . فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ

مِن ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُم مَّعَهُمْ رَحْمَةً مِّنْ

عِندِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ "

[الأنبياء 83]


اللهم ما كان من خير فمنك و حدك
.. و ما كان من شر فمني أو من الشيطان

اللهم اجعل أخر كلامي في الدنيا
لا إله إلا الله محمد رسول الله

اللهم ما كان من خير فمنك و حدك ..
و ما كان من شر فمني أو من الشيطان

اللهم لا تجعلنا ممن ضل سعيهم في الحياة الدنيا

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا .