المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مفهوم الاسلام


شهد الجنة
16-11-2012, 12:55 PM
الإسلام هو آخر الأديان الإبراهيمية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D9%86_%D8%A5%D8%A8%D8%B1% D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9) أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%AD%D9%8A%D8%A9). والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87) خالق كل شيء،[2] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85#cite_note-2) أي تسليم كامل من الإنسان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86) لله في كل شؤون الحياة.[3] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85#cite_note-3)[4] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85#cite_note-4)
يؤمن المسلمون (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85) أن الإسلام آخر الرسالات السماوية هو ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%B3%D9%84%D9%85) بأن محمدًا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF) رسول (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84) مرسل من عند الله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87)، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AC%D9%86) والإنس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86)). ومن أسس العقيدة الإسلامية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%A8%D8%A7%D8%AF%D8%A6_%D8%A7%D9%84%D8%A5% D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85) الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%88%D8%AD%D9%8A%D8%AF_%28%D8%A5%D8%B3%D9% 84%D8%A7%D9%85%29) هو الله،[5] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85#cite_note-5) وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%A9_%D9%81%D9%8A_ %D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85) الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85) ويوسف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%8A%D9%88%D8%B3%D9%81) وموسى (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%89) والمسيح عيسى بن مريم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B9%D9%8A%D8%B3%D9%89_%D8%A8%D9%86_%D9%85%D8%B1 %D9%8A%D9%85) وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D8%A2%D9%86) أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AD%D9%86%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9)، ملة النبي إبراهيم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85)، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B2%D8%A8%D9%88%D8%B1) والتوراة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%A9) والإنجيل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%AC%D9%8A%D9%84).

محمود سلسبيلا
11-01-2013, 02:16 PM
جزاكم الله خيرا ونفع بكم ..
صلى الله على محمد .. صلى الله عليه وسلم ..

محمد أبو زهرة
12-01-2013, 02:08 AM
الإسلام هو آخر الأديان الإبراهيمية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a3%d8%af%d9%8a%d8%a7%d9%86_%d8%a5%d8%a8%d8%b1% d8%a7%d9%87%d9%8a%d9%85%d9%8a%d8%a9) أو الأديان السماوية، وهو ثاني الديانات في العالم من حيث عدد المعتنقين بعد المسيحية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%b3%d9%8a%d8%ad%d9%8a%d8%a9). والمعنى العام لكلمة الإسلام هو السلام والاستسلام لله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87) خالق كل شيء،[2] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85#cite_note-2) أي تسليم كامل من الإنسان (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86) لله في كل شؤون الحياة.[3] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85#cite_note-3)[4] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85#cite_note-4)
يؤمن المسلمون (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85) أن الإسلام آخر الرسالات السماوية هو ناسخ لما قبله من الديانات؛ كما يؤمن المسلمون (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%b3%d9%84%d9%85) بأن محمدًا (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%ad%d9%85%d8%af) رسول (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b1%d8%b3%d9%88%d9%84) مرسل من عند الله (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d9%84%d9%87)، وخاتم الأنبياء والمرسلين؛ وأن الله أرسله إلى الثقلين (الجن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%ac%d9%86) والإنس (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d9%86%d8%b3%d8%a7%d9%86)). ومن أسس العقيدة الإسلامية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d8%a8%d8%a7%d8%af%d8%a6_%d8%a7%d9%84%d8%a5% d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85) الإيمان بوجود إله واحد لا شريك له (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%aa%d9%88%d8%ad%d9%8a%d8%af_%28%d8%a5%d8%b3%d9% 84%d8%a7%d9%85%29) هو الله،[5] (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85#cite_note-5) وكذلك الإيمان بجميع الأنبياء والرسل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d9%86%d8%a8%d9%88%d8%a9_%d9%81%d9%8a_ %d8%a7%d9%84%d8%a5%d8%b3%d9%84%d8%a7%d9%85) الذين أرسلوا إلى البشرية قبل محمد، كالنبي إبراهيم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%8a%d9%85) ويوسف (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%8a%d9%88%d8%b3%d9%81) وموسى (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d9%85%d9%88%d8%b3%d9%89) والمسيح عيسى بن مريم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b9%d9%8a%d8%b3%d9%89_%d8%a8%d9%86_%d9%85%d8%b1 %d9%8a%d9%85) وغيرهم كثير ممن ذكر في القرآن (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a7%d9%84%d9%82%d8%b1%d8%a2%d9%86) أو لم يُذكر، وأنهم جميعًا كما المسلمين، اتبعوا الحنيفية (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%ad%d9%86%d9%8a%d9%81%d9%8a%d8%a9)، ملة النبي إبراهيم (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d8%a8%d8%b1%d8%a7%d9%87%d9%8a%d9%85)، والإيمان بكتبهم ورسائلهم التي بعثهم الله كي ينشروها للناس، كالزبور (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%b2%d8%a8%d9%88%d8%b1) والتوراة (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%aa%d9%88%d8%b1%d8%a7%d8%a9) والإنجيل (http://ar.wikipedia.org/wiki/%d8%a5%d9%86%d8%ac%d9%8a%d9%84).

لا توجد أديان إبراهيمية ولا سماوية؛ هذه العبارات ـ أديـان ـ لا اعتبار لها عند الله تعالى؛ يوجد "دين واحد" عند الله تعالى هو: "الإســلام" وهو دين الأنبياء جميعاً من آدم عليه السلام إلى آخرهم وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم!
يقول الله تعالى:
﴿إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الإِسْلامُ﴾ سورة آل عمران آية 19
وَيقول سبحانه:
﴿وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ﴾ سورة آل عمران آية 85
ويقول المولى جل وعلا:
﴿مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ﴾ سورة الحج آية 78
ويقول فاطر السماوات والأرض:
﴿مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيًّا وَلاَ نَصْرَانِيًّا وَلَكِن كَانَ حَنِيفًا مُّسْلِمًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ﴾ سورة آل عمران آية 67

ماريا JO
12-01-2013, 02:27 AM
جزاك الله خيرا (اريد جواب لسؤالي لماذا الاسلام)

محمد أبو زهرة
12-01-2013, 08:58 AM
جزاك الله خيرا (اريد جواب لسؤالي لماذا الاسلام)
لأن الله تعالى وتبارك هو الذي خلقَ الإنسانَ وهو وحده سبحانه الذي يعلمُ ما يُصلحه، ولهذا وَضَعَ له (للإنسانية جمعاء من آدم عليه السلام إلى آخر إنسانٍ على وجه الأرض) ديناً (1) واحداً عبارة عن عقيدةٍ لا تتبدل ولا تتغير؛ وشريعةٍ يَـتِـمُّ تعديلها من مرحلةٍ زمانيةٍ إلى آخرى؛ وسَمَّى هذا الدينَ بهذا الإسم: : "الإسـلام"


ومن هنا نعلم أن الكون (الوجود) بكامله ما كان ليوجد أصلاً لولا الإسلام؛ إذ الإسلام يعني الاستسلام/الخضوع والطاعة المطلقة للباري الخالق فاطر السماوات والأرض. فليس في الوجود من أو ما هو غير مُسلمٍ (بمعنى مستسلم لله رب العالمين) ما عدا مردة الجن وكفار وعصاة بني آدم!!

د/ محمد اسماعيل المقدم
لاينبغي ان نقول ان الاسلام صالح لكل زمان ومكان بل يجب ان نقول ان الزمان والمكان لا يصلحان الا بوجود الاسلام ======== د/ محمد اسماعيل المقدم

http://www.facebook.com/mohamed.abozahra.7902

ــــــــــــــــــ
(1) إن الإشكال يحدثُ عند الناس دائماً عندما لا يكون معنى ومفهوم مصطلح "الدين" مفهوماً لديهم على الوجه الصحيح؛ إن مصطلح "الدين" يُقصدُ به مجموعةٌ من المعاني التالية: القانون/نظام الحياة، أي مجموعة من الأحكام التي تنظم علاقة الإنسان بربه أولاً وقبل كل شيءٍ، ثم بنفسه ثانياً، ثم بالخلق من حوله، ثالثاً ثم بالكون رابعاً!
وبما أن الأساس الأول الذي يُبنى عليه الدينُ هو العقيدة (الإيمان) الذي لا يصلح أن تتغير ولا أن تتبدل ـ أذ العقيدة هي الرابطة القلبية التي تربط العبد بخالقه ـ فما كان يصلح لدين هذا شأنه أن يُسَمَّى إلا بهذا الإسم أي "الإسلام"

أما ما هو موجود من الأديان الأخرى غير الإسلام فهي إما وضعية أرضية، وإما كانت ديناً سماوياً أي إسلاماً ثم غُيرت وحُرِّفَتْ فلم تعد ديناً مقبولاً عند الله تعالى، كما لم تعد تصلحُ ديناً!!

ماريا JO
13-01-2013, 01:16 PM
بارك الله فيكم

^_^ تواقة لجنان ربهاا..
16-01-2013, 01:10 AM
جزيتي خيرا yara

شهد الجنة
16-04-2013, 01:14 PM
شكرا على مروركم الكريم

ميشو اى جى
31-08-2013, 08:10 AM
يعطيك العافية

AhmedMostafa50
08-10-2013, 05:56 PM
بارك الله فيك

النمر الرمادى
21-10-2013, 06:01 PM
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله و صحبه وسلم