الهام الجزائري
20-10-2009, 08:30 AM
قانون الجذب الدكتور صلاح الراشد/ اهتم بنشره الدكتور هلال خزاري
—————————–
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اود هته المرة عرض موضوع شيق و راااااائع جداااا
و هو "قانون الجذب للدكتور صلاح الراشد" ، و كنت قد قرأته لأول مرة
في موقع خاص بالتنمية البشرية و هو
http://drhelal.wordpress.com/ (http://drhelal.wordpress.com/)
الخاص بمركز الوفاء للتنمية البشرية...و قد اهتم صاحب المركز
" الدكتور هلال خزاري " بتلخيص هته النظرية و تقديمها
بطريقة تجعلك تفهم المقصود منها من السطور الأولى...و ألخصها لكم
فيما يلي:
- اذا تمنيت شيئا بكل جوارحك و أحببته ..تأكد أنك ستصل له أو لما هو
خير منه
بشرط أن تعمل كل ماعليك و أكثر بحب و اخلاص و صبر ..و تستعين
بالله في كل وقت..
و تخطط و تعلم اين يجب ان تصل و متى و كيف ..اذا علمت كل ذلك و
تخطيته تأكد ان:
الغايات و النجاح..ينجذبون اليك لا محالة !!
لا أطيل عليكم ..هاهو الموضوع .
:bee:
—————————–
يعتبر قانون الجذب من القوانين الفعالة التي يعمل بها الغرب منذ مدة طويلة، وفيه كتب في ذلك وله دورات تقام له، يتمزج
في هذا القانون مجموعة من المعارف والعلوم وعلى رأسها علوم التنمية
البشرية، والبرمجة اللغوية العصبية، يعمل معك
هذا القانون لجلب ما تريده بإذن الله تعالى بعد اتباعك للخطوات
العلمية والتقنيات الجديدة من علوم التنمية البشرية،
يمتزج في هذا القانون تحديد الأهداف تحديداً دقيقاً علمياً، وطرق حل
المشكلات والاختيار من بين أحسن البدائل وأفضلها،
وقوة التصور والتخيل وأحلام اليقظة، والفكر والعمل الدائب، ولقد جدت
الدكتور صلاح الراشد صاغ منه بعبارات
مختصرة أضعها بين يديك القارئ الكريم .............
فمما قاله الدكتور صلاح الراشد:
10) طرق عملية أكيدة لجذب ما تريد؟
إن هذا الأمر يتطلب عدة أمور نلخصها بسبع طرق عمليه أكيدة هنا بإذن الله:
(1) تعلم فن الحياة الطيبة
إن الناس تجذب تلقائيا ما تريد لكن غالبا ما يكون ما تريد ليس جيدا بسبب إن غالب الناس لا
يعرفون الطيب من الحياة ينبغي لك في بداية الأمر أن تحدد الحياة الطيبة، وما تعني أن هذا يستدعي
دراسة دقيقة في فن الحياة الطيبة والنجاح، لا تركن إلى ما عندك من معلومات دعني أعطيك
حقيقة: أن اغلب الناس لا يشعر أكثر من مجموعة بسيطة من المشاعر غالبا ما تكون: 8 ـ 10
مشاعر، بينما يشير بعض المختصين إلى أن المشاعر الإنسانية تتعدى الثلاثمائة نوع من
المشاعر، السبب أن أغلب الناس لا يعرفها ولم يستشعرها، فكيف يطالبها، إن مثل الناس في طلب
ما يريدون كمثل الأعرابي الذي قيل له اطلب ما تريد من المال، فطلب ألف دينار. فلما سئل لما فعلت
ذلك ولم تطلب ألف ألف دينار؟ قال: لم أعرف أن بعد ألف؛ عدد. أغلب الناس لا يعرفون معنى
السعادة الحقيقي. فقد يطلب مثلاً المال ويجتهد بطريقة جيدة فيحصل عليه، لكنه يفشل في تحقيق
السعادة لأنه أصلاً لم يطلبها، فيحبط بسبب عدم سده للحاجة الأساسية التي يريد .. وهي السعادة
والشعور بالحب.
يجب أن يكون العلم والإلمام في الحياة الطيبة موجوداً قبل الطلب، فمثل من يحسن الجذب ولا يعرف
الحياة الطيبة كمثل ذلك المهندس، الذي يعرف كيف يبني ويتقن عمله غير أنه لم يشاهد أمثلة جيدة
من المعمار، ولم
يتعلم روح المعمار، فقد يبني معماراً متقناً، وجميلاً لكن مهندسا آخر قد يبني معمارا بجانبه أقل
اتقاناً لكنه يجذب أناساً أكثر بسبب أن معماره أكثر فائدة للآخرين وفهماً لمتطلباتهم، وغير ذلك.
تعلم فنون الحياة الطيبة حتى تعرف ما تريد من الخيارات الواسعة، إن الذي يعتقد أن الدنيا إما حياة
تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا فسوف يكون إما في المعاناة أو ميتاً، إن الشخص الذي يعتقد
أن العيش إما عيش الذئاب وإما عيش الأرانب، سوف يكون إما شخصاً ظالماً متهكماً وإما شخصاً
وديعاً مسلوب الحقوق، الشخص الذي يعتقد أن الدنيا دار بلاء فسوف يصنع كل يوم كربلاء، وحتى
نصحح هذه المعلومة فإن الدنيا دار ابتلاء أي “اختيار” يجب قبل الطلب معرفة “الخيارات”، إن
الدنيا بدون خيارات ضِيق وهم، ومعاناة مستمرة، وهي بالخيارات: تتسع.
(2) اختر من بين الخيارات الجيدة:
بعدما تكون تعلمت فعلاً خيارات الدنيا الكثيرة والوفيرة التي أودعها الله في الإنسان وفي الأرض
وفي الكون يمكنك أن تختار ما تريد من أفضل الخيارات المتاحة، ينبغي أن تكون هناك خيارات
كثيرة تختار منها، وهي سياسة الناجحين والسعداء، إذا لم تكن عندك خيارات كثيرة فهذا يعني أنك
بعد لم تبلغ المستوي المطلوب لقانون الجذب. أنت في هذه الحالة سوف تجتذب غير الجيد في
حياتك. تعلم دائماً أن تصنع الخيارات وتجدها، ثم تختار من بينها، ولا تكن ضحية الواقع والظروف
والخيار الواحد أو الخيارات القليلة.
يجب أن ترى أن الحصول على الحب يمكن أن يكون من مليون فتاة في الدنيا وآلاف في بلدك مهما
كان وضعك أو حالك أو غير ذلك. يجب أن ترين إذا كنت فتاة أن عشرات الآلاف هنا وملايين هناك
ينتظرون مثلك ويبحثون عنك هم في القدر.
(فوق سطح المنزل)) .
بانتظار أن تجتذبهم (بالريسيفر) من خلال وضع الخيار الصحيح، إن الشعور أن الحب لا يأتي إلا
من خلال هذا الشخص أو أني لا يمكن أن احصل على الحب، إلا؛ وهو الحب الذي غالبا ما ينتهي
بالمتاعب والمشاكل والمحاكم والخلافات الكبيرة. ينبغي أن يكون الشخص الذي تعيش معه
بإرادتك، وليس بحاجتك. يعني أنك تريد أن تعيش معه، ولست بحاجة للعيش معه، الإرادة تعني
الخيار، أما الحاجة فلا تعني ذلك.
ومثل ذلك في المال، فالذي يطلب المال للعيش، أو لإذلال الآخرين أو للسلطة فسوف يجني متاعب،
لكن من يطلب العمل المتقن يأتيه المال تلقائيا، ويتمتع به، لأنه أصلاً لم يكن شغوفا به، إن الذي
يرى أنه مضطر لهذا العمل فسوف يجني التعب، وإذا كان لا يحب العمل فسوف يجني التعاسة
والضغوط اليومية في العمل.
إن الأعمال تملا الدنيا، والرزق مكتوب، والسعي الصحيح؛ على ابن آدم. دع خياراتك الجيدة
مفتوحة وكثيرة واختر منها الأفضل.
—————————–
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اود هته المرة عرض موضوع شيق و راااااائع جداااا
و هو "قانون الجذب للدكتور صلاح الراشد" ، و كنت قد قرأته لأول مرة
في موقع خاص بالتنمية البشرية و هو
http://drhelal.wordpress.com/ (http://drhelal.wordpress.com/)
الخاص بمركز الوفاء للتنمية البشرية...و قد اهتم صاحب المركز
" الدكتور هلال خزاري " بتلخيص هته النظرية و تقديمها
بطريقة تجعلك تفهم المقصود منها من السطور الأولى...و ألخصها لكم
فيما يلي:
- اذا تمنيت شيئا بكل جوارحك و أحببته ..تأكد أنك ستصل له أو لما هو
خير منه
بشرط أن تعمل كل ماعليك و أكثر بحب و اخلاص و صبر ..و تستعين
بالله في كل وقت..
و تخطط و تعلم اين يجب ان تصل و متى و كيف ..اذا علمت كل ذلك و
تخطيته تأكد ان:
الغايات و النجاح..ينجذبون اليك لا محالة !!
لا أطيل عليكم ..هاهو الموضوع .
:bee:
—————————–
يعتبر قانون الجذب من القوانين الفعالة التي يعمل بها الغرب منذ مدة طويلة، وفيه كتب في ذلك وله دورات تقام له، يتمزج
في هذا القانون مجموعة من المعارف والعلوم وعلى رأسها علوم التنمية
البشرية، والبرمجة اللغوية العصبية، يعمل معك
هذا القانون لجلب ما تريده بإذن الله تعالى بعد اتباعك للخطوات
العلمية والتقنيات الجديدة من علوم التنمية البشرية،
يمتزج في هذا القانون تحديد الأهداف تحديداً دقيقاً علمياً، وطرق حل
المشكلات والاختيار من بين أحسن البدائل وأفضلها،
وقوة التصور والتخيل وأحلام اليقظة، والفكر والعمل الدائب، ولقد جدت
الدكتور صلاح الراشد صاغ منه بعبارات
مختصرة أضعها بين يديك القارئ الكريم .............
فمما قاله الدكتور صلاح الراشد:
10) طرق عملية أكيدة لجذب ما تريد؟
إن هذا الأمر يتطلب عدة أمور نلخصها بسبع طرق عمليه أكيدة هنا بإذن الله:
(1) تعلم فن الحياة الطيبة
إن الناس تجذب تلقائيا ما تريد لكن غالبا ما يكون ما تريد ليس جيدا بسبب إن غالب الناس لا
يعرفون الطيب من الحياة ينبغي لك في بداية الأمر أن تحدد الحياة الطيبة، وما تعني أن هذا يستدعي
دراسة دقيقة في فن الحياة الطيبة والنجاح، لا تركن إلى ما عندك من معلومات دعني أعطيك
حقيقة: أن اغلب الناس لا يشعر أكثر من مجموعة بسيطة من المشاعر غالبا ما تكون: 8 ـ 10
مشاعر، بينما يشير بعض المختصين إلى أن المشاعر الإنسانية تتعدى الثلاثمائة نوع من
المشاعر، السبب أن أغلب الناس لا يعرفها ولم يستشعرها، فكيف يطالبها، إن مثل الناس في طلب
ما يريدون كمثل الأعرابي الذي قيل له اطلب ما تريد من المال، فطلب ألف دينار. فلما سئل لما فعلت
ذلك ولم تطلب ألف ألف دينار؟ قال: لم أعرف أن بعد ألف؛ عدد. أغلب الناس لا يعرفون معنى
السعادة الحقيقي. فقد يطلب مثلاً المال ويجتهد بطريقة جيدة فيحصل عليه، لكنه يفشل في تحقيق
السعادة لأنه أصلاً لم يطلبها، فيحبط بسبب عدم سده للحاجة الأساسية التي يريد .. وهي السعادة
والشعور بالحب.
يجب أن يكون العلم والإلمام في الحياة الطيبة موجوداً قبل الطلب، فمثل من يحسن الجذب ولا يعرف
الحياة الطيبة كمثل ذلك المهندس، الذي يعرف كيف يبني ويتقن عمله غير أنه لم يشاهد أمثلة جيدة
من المعمار، ولم
يتعلم روح المعمار، فقد يبني معماراً متقناً، وجميلاً لكن مهندسا آخر قد يبني معمارا بجانبه أقل
اتقاناً لكنه يجذب أناساً أكثر بسبب أن معماره أكثر فائدة للآخرين وفهماً لمتطلباتهم، وغير ذلك.
تعلم فنون الحياة الطيبة حتى تعرف ما تريد من الخيارات الواسعة، إن الذي يعتقد أن الدنيا إما حياة
تسر الصديق وإما ممات يغيظ العدا فسوف يكون إما في المعاناة أو ميتاً، إن الشخص الذي يعتقد
أن العيش إما عيش الذئاب وإما عيش الأرانب، سوف يكون إما شخصاً ظالماً متهكماً وإما شخصاً
وديعاً مسلوب الحقوق، الشخص الذي يعتقد أن الدنيا دار بلاء فسوف يصنع كل يوم كربلاء، وحتى
نصحح هذه المعلومة فإن الدنيا دار ابتلاء أي “اختيار” يجب قبل الطلب معرفة “الخيارات”، إن
الدنيا بدون خيارات ضِيق وهم، ومعاناة مستمرة، وهي بالخيارات: تتسع.
(2) اختر من بين الخيارات الجيدة:
بعدما تكون تعلمت فعلاً خيارات الدنيا الكثيرة والوفيرة التي أودعها الله في الإنسان وفي الأرض
وفي الكون يمكنك أن تختار ما تريد من أفضل الخيارات المتاحة، ينبغي أن تكون هناك خيارات
كثيرة تختار منها، وهي سياسة الناجحين والسعداء، إذا لم تكن عندك خيارات كثيرة فهذا يعني أنك
بعد لم تبلغ المستوي المطلوب لقانون الجذب. أنت في هذه الحالة سوف تجتذب غير الجيد في
حياتك. تعلم دائماً أن تصنع الخيارات وتجدها، ثم تختار من بينها، ولا تكن ضحية الواقع والظروف
والخيار الواحد أو الخيارات القليلة.
يجب أن ترى أن الحصول على الحب يمكن أن يكون من مليون فتاة في الدنيا وآلاف في بلدك مهما
كان وضعك أو حالك أو غير ذلك. يجب أن ترين إذا كنت فتاة أن عشرات الآلاف هنا وملايين هناك
ينتظرون مثلك ويبحثون عنك هم في القدر.
(فوق سطح المنزل)) .
بانتظار أن تجتذبهم (بالريسيفر) من خلال وضع الخيار الصحيح، إن الشعور أن الحب لا يأتي إلا
من خلال هذا الشخص أو أني لا يمكن أن احصل على الحب، إلا؛ وهو الحب الذي غالبا ما ينتهي
بالمتاعب والمشاكل والمحاكم والخلافات الكبيرة. ينبغي أن يكون الشخص الذي تعيش معه
بإرادتك، وليس بحاجتك. يعني أنك تريد أن تعيش معه، ولست بحاجة للعيش معه، الإرادة تعني
الخيار، أما الحاجة فلا تعني ذلك.
ومثل ذلك في المال، فالذي يطلب المال للعيش، أو لإذلال الآخرين أو للسلطة فسوف يجني متاعب،
لكن من يطلب العمل المتقن يأتيه المال تلقائيا، ويتمتع به، لأنه أصلاً لم يكن شغوفا به، إن الذي
يرى أنه مضطر لهذا العمل فسوف يجني التعب، وإذا كان لا يحب العمل فسوف يجني التعاسة
والضغوط اليومية في العمل.
إن الأعمال تملا الدنيا، والرزق مكتوب، والسعي الصحيح؛ على ابن آدم. دع خياراتك الجيدة
مفتوحة وكثيرة واختر منها الأفضل.