المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أقوال غير عابرة


ahmedroshdy
11-12-2009, 03:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم



أقوال غير عابرة


(*) «الشعب العراقي يتلمس طريقه في النور بعد 30 عاماً من العيش في الظلمات.. من الصعب جداً أن تقود شعباً من الظلمات إلى النور».
[جاي جارنر، ميدل إيست أون لاين، 25/4/2003م]




(*)«ماذا ينفعنا إذا دُمِّر السلاح النووي العراقي ما دام أن القدرات والعقول التي أنتجته ما تزال موجودة؟».
[إيفال نيمان وزير إسرائيلي سابق للعلوم والطاقة، والملقب بأبي القنبلة النووية الإسرائيلية]




(*) قال السناتور «بات روبرتس» رئيس لجنة المخابرات التابعة لمجلس الشيوخ الأمريكي: «لقد سبق وتعهد الرئيس بيل كلنتون بأن القوات الأمريكية ستبقى في البلقان لمدة عام واحد، وقد مرت عشرة أعوام وما زالت الحاجة إلى بقائها هناك». [موقع الإذاعة السويسرية، 27/4/2003م]




(*) «من أجل السلام أسقطنا كل تحفظ لنا على خريطة الطريق».
[أبو مازن، مؤتمر صحفي مع باول، 11/5/2003م]




(*) «العدو الإسرائيلي يضع على خريطة الطريق حتى الآن 100 تحفظ لينسفها، ويتحلل من حسناتها إذا كان فيها حسنات».
[الشيخ أحمد ياسين، تصريح خاص لمجلة البيان]




(*) أعتقد أن أبو مازن رجل يريد السلام، وأنا متلهف للعمل معه لإيجاد حل يؤدي إلى قيام دولتين».
[جورج بوش، شبكة nbc، التلفزيونية الأميركية، 25/4/2003م]




(*) «أعتقد أنه من الخطأ الكشف عن التنازلات التي يمكننا تقديمها؛ لأننا لو أعلنَّاها سوف تصبح خط البداية في المفاوضات بالنسبة إلى الفلسطينيين».
[شارون، البي بي سي، 11/5/2003م]




(*) «بلير سيكتشف قريباً أنه عديم التأثير في بوش، وسيكتشف أن الذيل لا يهز الكلب، لكن الكلب هو الذي يهز الذيل».
[جورج جالاوي، عضو مجلس العموم البريطاني، السبيل الأردنية، 6/5/2003م]




(*) «لقد زرت إسرائيل لأول مرة في أغسطس 2000م، وشعرت آنذاك بأنني أرجع إلى البيت، رغم أنني لم أزر ذلك المكان من قبل، هناك روابط عميقة بيني وبين إسرائيل... عندما زرت جبل الزيتون وبحيرة طبرية والقدس؛ اجتاحتني عاصفة عميقة من المشاعر، إسرائيل مثيرة جداً».
[كوندليزا رايس، في حديث، ليديعوت أحرونوت]




(*) «الإسلام الذي تريده فرنسا هو إسلام فرنسي وليس إسلاماً في فرنسا».
[نيكولا ساركوزي، وزير الداخلية الفرنسي، السبيل، 29/4/2003م]



يتبع إن شاء الله

ahmedroshdy
12-12-2009, 06:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم



(*) «الشرطي الفلسطيني الذي كان يطلق النار على العدو الإسرائيلي كانت السلطة تأخذ منه ثمن الرصاصات التي يطلقها؛ لأن الأوامر تمنعه أن يصطدم بل عليه أن ينسحب». [الشيخ أحمد ياسين، موقع إسلام أون لاين، حوارات حية، 3/5/2003م]




(*) «أعتقد أن جورج بوش هو الرئيس الأميركي الأكثر فساداً منذ وارن هاردينغ، هو ليس الرئيس الشرعي.. إنها فعلاً حكومة لا تطاق على الإطلاق، وأنتظر بفارغ الصبر الإطاحة بها» ـ عمدة لندن، العمالي المنشق «كين ليفيغستون» الملقب بـ «الأحمر». [الراية القطرية، 10/5/2003م]



أحاجي وألغاز




يقول الشيخ أحمد الكبيسي ـ أنشأ هيئة للعلماء في العراق وترأسها ـ: «الأمريكان شئنا أم أبينا موجودون، ونحن ككل العراقيين نرفض وجودهم، ما من عراقي يريدهم، إلا أن وجودهم أصبح ضرورة الآن، وأنا واحد من الناس أنادي وأعترف أن وجود الأمريكان ضرورة، بدونهم نموت؛ حيث سيختفي هامش الأمن الذي يحققونه، والذي لا يزيد على 1%، لكننا بحاجة إليه».. ويقول: «أثناء الحرب كل من تعاون مع الأمريكان مرتد، وقلت هذا في كل مكان، وأكثر من آية تقول ذلك... أما الآن؛ فحيث لا توجد حكومة فلا يجب قتال، فالحكم الشرعي للمسلم الذي له دولة ويحارب الاحتلال أمر، وتعامل مَنْ لا دولة له مع المحتل أمر آخر، ونحن الآن نتعامل مع المحتلين، وهذا ما فعله الألمان مع الأمريكان، وما فعله الفلسطينيون مع إسرائيل».


[حوار مع موقع: إسلام أون لاين، 25/4/2003م]




«علينا جميعاً أن نتعاون مع الولايات المتحدة والقوى التي تساند خريطة الطريق لمحاصرة إسرائيل بالسلام».


[أحمد ماهر، وزير الخارجية المصري، موقع الجزيرة نت، 1/5/2003م]




«الوجود الأميركي في العراق قد يفيد في منع وقوع حرب أهلية عراقية» ـ علي أبو الراغب رئيس الوزراء الأردني. بينما يقول مروان المعشر وزير الخارجية الأردني: «الأردن يدعو إلى انسحاب القوات الأميركية من العراق، وتشكيل حكومة عراقية وطنية». [جريدة السبيل، 6/5/2003م]




«اليهود لا يكرهون الفلسطينيين، ولا يريدون إخراجهم من أرضهم فلسطين، ولم يقرروا ذبحهم كما كان يُشاع، وإنه حتى مذبحـة دير ياسيـن ليست حقيقية». [«إسراطين - الكتاب الأبيض» القذافي]




«إعطاء الأمريكيين اسم قوة احتلال أو تحرير سيرتبط بمدى وفائهم بالعهود التي أعلنوها قبل الحرب، فإذا فعلوا ذلك فسيكونون حقاً قوة تحرير، وإذا مكثوا في البلاد يكونون محتلين، وفي النهاية هم حكام، أو كما أسميهم هم قائمون على الساحة في العراق، ونحن جزء من العراق فعلاقتنا بهم طبيعية». [صلاح الدين محمد بهاء الدين، الأمين العام للاتحاد الإسلامي الكردستاني في العراق، إسلام أون لاين 16/5/2003م]


مرصـد الأخبـار




«استراحة مقاتل» وصفة دحلان لتجميد شهداء الأقصى


ضمن الجهود المبذولة لوقف وتقليص الانتفاضة؛ يقوم جهاز الأمن الوقائي منذ الأسبوع الماضي بعقد اجتماعات مركزية مع فتح في المنطقة الوسطى في قطاع غزة؛ لترتيب أوضاع التنظيم، ولإقناعهم بالخطوات الأمنية التي ستتخذها السلطة لوقف المقاومة، وعلمت مصادرنا أنه طلب من كتائب شهداء الأقصى في المنطقة الوسطى وقف نشاطاتهم المقاومة تحت عنوان «استراحة مقاتل»، وقد تم بالفعل ترجمة هذا الطلب على الأرض؛ حيث أوقفت شهداء الأقصى دورياتها الليلية في المخيمات الوسطى، ومخيم النصيرات خصوصاً، وبدأ يلحظ غيابهم عن الساحة رغم رفض الكثيرين لهذا التوجه..


وكانت معلومات من داخل أحد الأجهزة الأمنية الفلسطينية قد أفادت أنه جرى مؤخراً توزيع الأدوار في الخطط الجديدة لضرب حماس وفصائل المقاومة، وتقضي الخطة بأن يقوم جهاز البحرية والـ 17 بإقامة الحواجز الثابتة والطيارة؛ لإلقاء القبض على من ترد أسماؤهم في قوائم الاعتقال، فيما يقوم جهاز الأمن الوقائي بأعمال التحريات وجمع المعلومات، وعلى جهاز الشرطة توزيع الاستدعاءات على المستهدفين لإضفاء صبغة قانونية على الاعتقالات، أما جهاز المخابرات فيختص بتنفيذ الاعتقالات عبر عمليات الخطف ومداهمة المنازل؛ حتى لو أدى الأمر إلى القتل، فيما يبقى جهاز الاستخبارات خارج هذه الخطة لاستمرار الخلافات بين موسى عرفات وأبو مازن أو دحلان الذي يتولى الحقيبة الأمنية.


[المركز الفلسطيني للإعلام، 18/5/2003م]




هــذا الحاخام.. فكـيف الأتبـاع؟!


ذكرت صحيفة معاريف «الإسرائيلية» أن أربعة ذكور في أعمار مختلفة اتهموا الحاخام الأكبر الجديد لليهود الغربيين في إسرائيل «يونا ميتسغر» بالتحرش الجنسي تحت ذرائع مختلفة، وكان «ميتسغر» سبق أن مُنع عام 1998م من قِبَل كبير الحاخامات لتولي منصب الحاخام في تل أبيب؛ بسبب اتهامات أخرى يتعلق أحدها بالتزوير، ويذكر أن «ميتسغر» ونظيره «شلومو أمار» الذي يمثل اليهود الشرقيين اختيرا لمنصبيهما في منتصف أبريل لمدة عشر سنوات، ويتلقى كل منهما راتباً من الدولة، ويشرفان على خدمات الشعائر اليهودية، لكن لا يتمتعان بأهمية كبيرة في تفسير شرائع الديانة؛ لأن كل مجموعة تفضل اتباع حاخامها.


أما في فرنسا؛ فقد ثبت تورط حاخام آخر في جريمة من نوع مبتكر، حيث ادعى الحاخام اليهودي «غابريال فارهي» أنه تعرض لهجوم مسلح من قِبَل شخص مسلم، لكن قالت السلطات إن هذا الحادث مفتعل، وإن أحد أتباعه «شارل ليسلبون» في الكنيس اليهودي هو من قام بطعنه بخنجر في بطنه، وكان أرسل له ـ باتفاق ـ رسائل مشبوهة يهدده فيها بالقتل، وذكرت صحيفة «الإكسبرس» أن التحقيق أثبت أن السكين التي استُخدمت في الاعتداء المزعوم من سكاكين الكنيس اليهودي...!


[موقع الجزيرة نت 25/4/2003م، المركز الفلسطيني للإعلام، 18/5/2003م]