المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اظرف قصص مضحكة ستراها فى حياتك


elnagm
08-11-2015, 11:20 PM
اظرف قصص مضحكة ستراها فى حياتك قصص اول حب stories أتذكر أنني كنت في المرحلة الابتدائية . كنت طفلا آنداك ..تلك الفتاة كنت أراها كل يوم في حلة جديدة ..تيابنا نحن في شكل وتيابها في شكل أحلى ..في الأول كنا أصدقاء أصدقاء لا أكثر..يمكن القول أننا تجاوزنا الصداقة بقليل وبعبارة أصح حب..حب إلاّ ربع..
وفي ذلك اليوم بالضبط حين طلب منها المعلم أن تمدني بدفترها كي أكتب مافاتني من دروس بعد أن غبت ع المدرسة .طلب منها ذلك لأنها كانت المجتهدة..وفي نظري أنا الجميلة صاحبة الشعر الطويل الأسود والفم الأحمر الذي يشبه حبة فرولة في صحن صغيرأبيض..
إنتهت الحصة وجاءتني بالدفتر مرفوقا بابتسامتها الجميلة نظرت اليها وأبحرت في عينيها عرفت أني سأحبها..بل وأحببتها ..حب ..في الغالب حب من نظرة أولى بل المؤكد حب قبل النظرة الأولى ..أخدته مستغنيا ع أي كلمة شكر ورحلت كمن يهرب من قدره..رحلت ع الفورمسرعا بعيدا تاركا المدرسة باحثا ع مكان أدفن فيه هذا الشعور الغريب..ع الرصيف كنت أمشي وجدت المسجد أمامي دخلته...تراءت لي ابتسامتها..هذه الفتاة أضحت ترافقني أينما ذهبت ..خرجت دون صلاة..كيف أصلي وطيفها لا يفارقني؟أذكر أني تلك الليلة توسدت مرفقي ورحت أتسائل... كيف سأعترف لها بهذا الشعور الذي يغتريني؟هل ستقبل أن تكون حبيبة طفل سيئ الطباع كأنا؟ يالا حماقتي أكيد لا هكذ قلت في نفسي..
جاءتني فكرة أن أكتب لها رسالة..لم أتردد..لم أفكر في العواقب ..لم أفكر في المعلم إن علم بالأمر ولا في أمي وصفعاتها.. جميل هو ذاك الدرس الذي لا إمتحان بعده..توقف عقلي ع التفكير في كل شيء ..
أخدت ورقة بيضاء وكتبت ..
صحيح أننا مختلفان..وصحيح أني لست مجتهدا مثلك وصحيح أن أحلامنا مختلفة..أنت تبحتين ع التفوق وأنا أبحت عنك وفيكي عن شيئ أنا لا أفهم فيه ..الحب..وصحيح أني لا أفهم معنى كلمة حب..لكني أفهم لغة واحدة..واحدة فقط أنك عالمي الوحيد الذي لن يتكرر فأنتي الحياة التي إخترت والحلم الذي رسمت..
لقد كتبت كلاما أكبر مني وبكثير..
في اليوم الموالي أعطيتها الدفتر تتوسطه الرسالة شكرتها وعدت أدراجي..كنت أراقبها من بعيد وهي تفتحها واسمحو لي ان أقول لكم يومذاك كان أول يوم أرى شيئ ما يشبه الدمع يتساقط من عيناها..تقدم المعلم في هدوء نحوها..سحب الورقة من يديها قرئها تم سألها من من؟..
ترددت قليلا وبعد أن صرخ في وجهها إستدارت قليلا وأشارت بأصبعها الصغير لي..كانت مرغمة صدقوني مرغمة فقط إستطعت أن أرى ذلك في عينيها..يومذاك تم تعديبي.أقسمت بالواقعة والرحمان وبأغلظ الايمان ألا أكرر في حياتي أمرا كهذا..ومنذ ذاك اليوم وأنا أكره الحب وحب الحب ومايأتي من الحب
كرهت الحب وفي داخلي أكبر إسفهام..إستفهام بعد لم أجد له جواب ..لماذا يومذاك كانت تبكي..؟

قصص تجرية غرامية جديدة لانج أول مرة أقف لساعات طويلة أمام المرآة وقلبي يخفق من شدة جمالي الذي هو صورة من عند الله ،

وأخيرا من أعزب إلى مرتبط فلقد أصبحت أرى وجهها بدل وجهي في المرآة .فأول لقاء لي بها كان

يوم أخرجني أستاذ اللغة العربية لأَنِّي تأخرت ولم احضر الكتاب المدرسي فلملمت أشلاء محفظتي

وغادرت القسم و صديقي يضحك و يغطي فمه بيديه حتى لا تظهر أسنانه ، وأنا انزل الدرج لمست

جيبي فإذا بهاتف. صديقي يستدفئ فيه أرجعت خطواتي لباب القسم و توقفت لأَنِّي مهذب استأذن أولا قبل

الدخول ثم دفعت الباب وقلت : أستاذ

أريد إعطاء صديقي هاتفه، قال لي:. عجل في خطواتك .

قلت له :حاضر يا أستاذ.

وأنا متجه نحو الصف الأخير الذي يتربع فيه صديقي على المنصة ،فجأة اشتاق لمكاني فرأيت فيه

سريري الدافئ .بعد إتمام المهمة بقي علي أن اسلم على الباب ، وكالعادة تبقى درجة واحدة و أطل على

الساحة، اقفز كالطفل الذي يعشق اللعب تحت المطر ،فبللت القطرات المسحوبة بالهواء كومة الشعر

فوق رأسي فتبدل لون السماء الأزرق إلى لونها الرمادي معلنة عن هطول المطر .فأدخلت يدي إلى

حقيبة المعرفة وأمسكت كتاب وجلست تحته. انظر إلى الأوراق تتحرك و الأشجار تتمايل رغم تباتها

عجزت عن ردع قوة الريح وخلال هنيهة هطل المطر واقشعر بدني فقلت في نفسي : لو لم أسهر

البارحة أمام الحاسوب لما نسيت الكتاب، وبمكاني أنا مشبوه سيراني أي مارٍ من دار المعرفة ليدلني

على المكان الذي دخلت منه صباحا. فتسللت دون أن يشاهدني احد و أنا أصم أذني بأغاني الغربية لأحد

الأقسام الخالية.أخدت كرسيا وجلست ،فتحت حسابي في الفيس بوك وأخدت أتصفح قائمة أصدقائي وقد

لفت انتباهي أمر لم أفطن له قبل وبعد دخولي، أن القسم الفارغ تحتويه خمس بنات يلصقن صورا في

ملفات. و استدرت تسعين درجة وفي نظري الجميلة صاحبة الشعر الطويل الأشقر و الفم الأحمر الذي

يشبه حبة فراولة في صحن صغير ابيض.

نظرت إليها و أبحرت في عينيها عرفت أني سأحبها..بل و أحببتها. في الغالب حب من النظرة الأولى

بل المؤكد حب قبل النظرة الأولى. فمرت الساعة بسرعة و أنا لم أزح عني عنها و في لحظة ذهبت و

بقيت أنا وحدي، وعقارب الساعة تدور بسرعة في يدي حتى رن جرس المدرسة معلنا عن وقت

الاستراحة لأنها العاشرة . فهرولت من مكاني باحثا عنها التفت يمينا و يسار، فإذا بها خلفي و أنا أمامها

تتوسطنا شجرة كبيرة ، تشجعت رغم أني لا أملك الشجاعة للوقوف أمامها فتقابلت معها و المسافة بضع

خطوات ، فتجمدت أطرافي من شدة إعجابي بها. فركزت عني صوب وجهها متأثر بمشهد حزين،بكيت

..شيء ما يشبه الدمع كان يتساقط من عيناها وقطرات المطر بللت خصلات شعرها. وبدون شعور

صفحة ظ¢ من ظ¦

وجدت نفسي أمامها أمد لها منديل من نوع كلينكس . فأردفت قائلة : شكرًا . وأنا أقف صامتا وفمي

مفتوح تكاد مشاعري تطل عليها، فابتعدت للوراء لكي لا تقول إن المنديل حيلة للتحرش بها . فإذا بيد

تمتد على كتفي أصابتني بالخوف و من شدة خوفي لفظت إسم أمي هكذا : مـــاما، كانت ردت فعلي

سبب ابتسامتها،فكانت اليد سبب آخر في ضياع الفتاة مني،خرجت و انا ألوم صديقي عماد،على

الرصيف كنت أمشي وجدت المسجد أمامي دخلته ..وجدتها أمامي .تراءت لي ابتسامتها هذه الفتاة

أضحت ترافقني أينما ذهبت ..خرجت دون صلاة..كيف أصلي وطيفها لا يفارقني؟لم أنم تلك

الليلة..توسدت مرفقي ورحت أفكر في( الفتاة) كيف سأعترف لها بهذا الشعور الذي يغتريني؟هل ستقبل

أن تكون حبيبتي؟ يالا حماقتي أكيد لا هكذا قلت في نفسي ..

جميل هو ذاك الدرس الذي لا إمتحان بعده على عكس الحب ..توقف عقلي على التفكير في كل شيء

..(الفتاة)هي الشيئ الوحيد الذي يشغل بالي..

أخدت ورقة بيضاء وكتبت .. عن هذا الشعور الغريب الذي انتابني ،فارتجفت يداي. ونزف القلم على

الورقة بسبب تدفق الأفكار داخل الحبر فلم يستطع تحملها ،لأن الشعور أقوى من أن يكتب على

الورق.وبدون شعور أخذت الرياح بخطواتي الى الحديقة التي آتي لها لأول مرة (حديقة العشاق )"تنقسم

لقسمين: الطرف الاول للرمانسين و الثاني للعزّاب مثلي .لكن جلست في المكان المخصص لغرض

آخر.كان مكان ما بين الطرفين يبدأ التحرش بالبنات فيه.كل واحد يعطي رقم للفتاة التي تمر من أمامه. و

بالتالي يبدأ الصفع على وجه بعضهم لقلة أدبه.فكانت زلة لساني سبب في مذلتي بعدما استهزأت من

شخص صفعته فتاة فقلت لها: لقد صفعت خدا،يجب ان ينعم الخد بالقبل

فأضاقتتي من الكأس نفسها ،فأحسست بخذي تخدر .ثم قالت لي وهي تشتعل غضبا:

انت تعرف جغرافية بيتي

لسوء الحظ لم تعرف تاريخي كله

فقال لي شخص يجلس بقربي، اعتذر لها فأخوها. مجرم سيريك النجوم بالنهار. فخفت كثيرا لأن جسدي

الهزيل لا يقوى على تحمل اي ضربة رغم ضخامة هيئتي،فأتت نفس الريح لتذهب بي الى أحد

المقاهي،و أنا في الطريق تفقدت جيبي كم قصص مضحكة (http://www.stories-ar.com/2015/11/Stories-funny-funnystory.html) فيه من مال ثمن القهوة.فإذا بثمنها كامن في جيبي

الفقير،فدخلت فلم أجد سوى أصحاب المقامرة ينتظرن نتائج المقامرة( خَيل،كلاب،كرة)،فتغيرت تعابيرهم

عند صدور النتيجة.فقمت بأخذ مكان داخل المقهى وطلبت قهوة سوداء بدون سكر.وطلبت ورقة وقلم كي

أكتب عنها عساي أترجال عند لقياها.فبدأت بكتابة أحلى من الشهد فها قد ذاب قلبي بمجرد إكمال السطر

الأول. فانغمس تفكيري في هذا اًلهيام لأستيقظ منه بعدما رأيت صديقي الصامت يمر بجانب

المقهى،فارتشفت بسرعة ما بقي من القهوة و تبعته أنادي عليه ،فالتفت إلي مزيحا قبعته من على رأسه

المتموج، وقال لي : ما بك تلهت ؟

فأجبته: كنت ألحق بك يا صديقي.

فقال و هو يضحك: لا تضربني أرجوك

فطبطبت على كتفه وقلت له : كفاك مزاحا ، فأنا أريدك في موضوع مهم .

فحرك نظارته،وحك رأسه وما بين الأنف والفم وأردف قائلا: هل الموضوع خاص بالجنس اللطيف!!؟

-وكأن تتجول في تفكيري.

-ههه دعنا ندخل المقهى ولنكمل حديثنا لأن الجدران لها آذان

فقلت له من عندك انت أبو الأفكار

فقال لي: لنذخل المكتبة.

فقلت له الا تتعب من ملاكمة الكتب ؟

فقلت في نفسي ان ذهبنا الحديقة ربما نجد الجلاد ينتظرني و انا أخاف و حليب أمي لا يزال بين أسناني

، لا تحسبني جبانا فجأة لمسني في كتفي وقال لي أوقف سيارة افكارك قبل ان تقع حادثة، فقلت له انا

أضع حزام السلامة فقررنا الذهاب لمكان هادئ احكي له ما حل بي . ونحن نمشي في الشارع وعيناي

تبحث عن كرسي لكن معظمهم قد بللته مياه الأمس