أَقولُ لَها وَقَد طارَت شَعـاعـاً ** مِنَ الأَبطالِ وَيحَـكِ لَن تُراعي فَـإِنَّكِ لَو سَـأَلتِ بَقـاءَ، يَومٍ ** عَلى الأَجَلِ الَّذي لَكِ لَم تُطاعي فَصَبراً في مَجالِ المَوتِ، صَبراً ** فَمـا نَيـلُ الخُلـودِ بِمُستَطاعِ
اعمل وانت من الدنيا علي حذر واعلم بأنك بعد الموت مبعـــوث إعلم بأنك ماقدمت من عمــــــل محصي عليك وماخلفت موروث