بات اسم اللاعب العالمي مسعود أوزيل مرددا على لسان عشاق السياسة والرياضة سواء بسواء،بعد هجومه الحاد على الصين بسبب اضطهادها الأقلية المسلمة في “الإيغور”.
هاشتاج “أوزيل” تصدر تويتر، وأثنى النشطاء عليه الخير كله.
لاعب كرة قدم
قال كلمة حق في المسلمين المضطهدين في الصين ..
بينما لم يجرؤ على ذلك علماء ومشايخ !!#أوزيل https://t.co/DzAPQcZsGz
— Mohmad (@Mohmad81580288) December 16, 2019
في السطور التالية الصوت والصدى.
البداية من كلمات قالها أوزيل (31عاما)، قال فيها ما نصه: “في تركستان الشرقية المصاحف تحرق، والمساجد تغلق، والمدارس تحذر، وعلماء الدين يقتلون واحدا تلو الآخر، والإخوة الذكور يساقون قسريا الى المعسكرات، أمة محمد صامتة، لا صوت لها، والمسلمون لا يدافعون عنهم، ألا يعرفون أن الرضا بالظلم ظلم آخر؟”.
#اوزيل
ندعم ونؤيد ما قاله أوزيل ضدد إرهاب الصين
— مجرد حلم (@AElkayat) December 16, 2019
إشادة
موقف أوزيل كان محل تقدير من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين قدروا موقف أوزيل حق قدره.
محمد أبو تريكة قال إن أوزيل قدم نموذجا للرياضي صاحب الضمير الحي