١٥- ١/١
القارعة:
كثرت أسماء يوم القيامة في القرآن(يوم الدين،الصاخة،الحاقة،القارعة،الطامة،الغاشية)
وهذا كعادة العرب الذين نزل القرآن بلسانهم
١٦- ٢/١
كانوا إذا اعتنوا بشيئ أكثروا أسماءه .
وكل هذه الأسماء تدل على حقيقة واحدة،وكل واحد يدل على صفة مختلفة من صفات القيامة .
١٧- العاديات:
(إن الإنسان لربه لكنود)كفور،منوع للخير.
هي إحدى صفات الإنسان إلا من عصمه الله بالإيمان واليقين بالبعث.
تأمل هذا في نفسك ومن حولك
١٨- 1/1 التكاثر:
(ألهاكم التكاثر) حذف المتكاثر به ليشمل كل ما يتكاثر به المتكاثرون من الأموال والأولاد والمراكب والبساتين والجاه وغير ذلك =
١٩- التكاثر:
= فطوبى لمن لم يلهه العاجل عما خلق من أجله،وطوبى لمن استعمله فيما يقربه من مولاه.
٢٠- 1/2 التكاثر:
(حتى زرتم المقابر) جاءكم الموت فصرتم من أهل القبور =
٢١- التكاثر:
=وعبر بالزيارة دلالة على عدم المقام .
قال عمر بن عبدالعزيز: "ما أرى المقابر إلا زيارة ، وما للزائر بدٌ أن يرجع إلى منزله" .
٢٢- 1/3التكاثر:
(ثم لتسألن يومئذ عن النعيم)عن كل النعم من الحواس والطعام والصحة هل قمتم بشكرها؟
فهنيئًا لمن استعد لهذا السؤال،فهو يقين لابد منه.
٢٣- 1/1العصر:
عن أبي مدينة رضي الله عنه قال: كان الرجلان من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا التقيا لم يتفرقا حتى يقرأ أحدهما على الآخر =
٢٤- 1/2 العصر:
= سورة (والعصر) ثم يسلم أحدهما على الآخر. رواه الطبراني و البيهقي , وقال الهيثمي: ورجاله رجال الصحيح غير ابن عائشة وهو ثقة .
٢٥- الهمزة :
(الذي جمع مالاً وعدده) الانشغال بالمال سبب من أسباب الضلال .
فطوبى لمن لم يشغله ما ضمن له عما خلق له .
٢٦- 1/1 الفيل:
(وأرسلنا عليهم طيرًا أبابيل)
أبابيل: فرق متتابعة كثيرة.
سجيل: حصى صغيرة من طين =
٢٧- 2/1 الفيل :
= عصف: ما عصف , أي: حطم من الزرع.
مأكول: أُكل فلم يبق إلا بقايا متناثرة.
٢٨- قريش :
(فليعبدوا رب هذا البيت) ذكر البيت لأنهم شرفوا وطعموا وأمنوا بسبب جواره .
٢٩- 1/1 المسد:
(تبت يدا أبي لهب) دعاء عليه بالخسار ، وإسناد التباب لليدين كإسناد العمل لهما (ذلك بما قدمت يداك)=
٣٠- 2/1 المسد:
= وقوله: (وتب) جملة خبرية ، أي: وقد حصل له التباب .
٣١ - الماعون :
( ولا يحض على طعام المسكين )
في إضافة الطعام للمسكين إشعار بأن له فيه حقًا , ومن منعه فهو مستحق للذم .
٣٢ - 2/ الماعون :
( الذين هم يراؤن ويمنعون الماعون )
لا أحسنوا عبادة الله , ولا أحسنوا إلى خلق الله ,حتى ولا بإعارة ما ينتفع به من المتاع وغيره .
٣٣- 2/ الماعون :
( الذين هم يراؤن ويمنعون الماعون )
لا أحسنوا عبادة الله , ولا أحسنوا إلى خلق الله ,حتى ولا بإعارة ما ينتفع به من المتاع وغيره .
٣٤- ١/ الكوثر :
( إنا أعطيناك الكوثر ) الكوثر: هو الخير العظيم ، ومنه نهر الكوثر الذي أعطيه النبي -صلى الله عليه وسلم- في القيامة .
٣٥- تصحيح:
2/الكوثر:
الصلاة أعظم العبادات البدنية،والنحر من أجل العبادات المالية ؛ ولذا جاء الجمع بينهما .
٣٦- 3/ الكوثر:
(إنا أعطيناك الكوثر فصل لربك وانحر)
من أنعم الله عليه بنعمة فليكثر من طاعة الله بالصلاة والنحر والصدقة مع الإخلاص شكرًا لله عليها
٣٧- الكافرون :
سورة عظيمة فيها إعلان التوحيد والتصريح بالبراءة من الشرك وأهله .
٣٨- النصر :
إذا جاءتك الهبات من الله ( نصر الله والفتح ) فقابلها بالطاعة والعمل الصالح ( فسبح بحمد ربك واستغفره ...)
٣٩- النصر:
نعيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم نفسه فأمر أن يختم عمره بالتسبيح والاستغفار ، فاختم يومك ومراحل حياتك بالاستغفار والعمل الصالح.
٤٠- سورة الصمد:
(الصمد) السيد الذي كمل في أنواع الشرف والسؤدد ، الذي يصمد الخلائق إليه في حوائجهم ، لا يأكل ولا يشرب جل وعز،وهو باقٍ بعد خلقه .
٤١- سورة الفلق:
١/(من شر ما خلق)
الله تعالى لا يخلق شرا محضاً ، كما قال صلى الله عليه وسلم (والشر ليس إليك)
يتبع..
٤٢- سورة الفلق:
٢/بل كل ما يخلقه تعالى فهو لحكمة.
وإن كان فيه شر لبعض الناس فهو شر جزئي إضافي ، وهو باعتبار مافيه من الحكمة خير .
ابن تيمية
٤٣- سورة الفلق:
٣/(من شر ما خلق)
الشر لا يضاف إلى الله ،
بل إما أن يدخل فيه عموم الخلق (وخلق كل شيء)
أو يضاف إلى السبب (من شر ما خلق)
- أو يحذف فاعله (وأنا لاندري أشر أريد بمن في الأرض)
٤٤- سورة الناس:
(من شر الوسواس الخناس)
إذا غفل الإنسان وسوس،وإذا ذكر الله خنس .
فكم نظلم أنفسنا بترك الذكر فندع للشيطان مجالا للتسلط علينا..