منتدى قصة الإسلام

منتدى قصة الإسلام (http://forum.islamstory.com//index.php)
-   المنتدى العام والهادف (http://forum.islamstory.com//forumdisplay.php?f=104)
-   -   من اقوال الشيخ محمد الغزالي ... (http://forum.islamstory.com//showthread.php?t=123097)

امانى يسرى محمد 14-12-2020 05:04 PM

رد: من اقوال الشيخ محمد الغزالي ...
 
“المحيا على ظهر الأرض وسيلة لا غاية، أجل، هو وسيلة لما بعده، فهنا الغرس، وهناك الحصاد؟ هنا السباق، وهناك النتيجة.
والدنيا إذا لم تكن مطية للآخرة كانت دار غرور، وميدان باطل.”
محمد الغزالي, الجانب العاطفي من الإسلام







“ أما طريقتى أنا فى فهم الأمور، فهى تلقى تسعة أعشار اللوم على النائم الغافل، ولا تعنى بتوجيه العشر الباقى إلى الموقظ الشرس. ذلك لأنى أقدر الفائدة التى تصيبنى من أعدائى، وأنتفع بها فى تقويم عقلى، وتدعيم شأنى. ومن الخير لنا ـ نحن أبناء العالم الإسلامى ـ أن نراجع أنفسنا قبل أن نراجع غيرنا. وأن نداوى أخطاءنا على عجل قبل أن نفكر فى الانتقام ممن نفذوا إلينا منها.”
محمد الغزالي, من معالم الحق فى كفاحنا الإسلامى الحديث



“إن الناس قد ترتكس أخلاقهم، فيرون أن ما تيسر أخذه، لا يصح أن يتركوه مهما كانت وسائله، وهذه بهيمية مقبوحة...!
فالرجل الشريف لا يبنى كيانه إلا بالطرق الشريفة.
وإذا أتته الدنيا عن طريق الختل، أو الغش، أو الجور أبى أن يقبلها، ورأى فراغ يده منها أرضى وأزكى لنفسه.”
محمد الغزالي, الجانب العاطفي من الإسلام





“لقد عاب القرآن قوما لأنهم يرضون بالحياة على أي صورها فقال
{وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ}.
أن عدم الفرار من الحياة القذرة -ولو إلى الموت- مهانة نفسية لفت في سوادها أكثر أقطار الشرق الإسلامي والغريب أن يكون هذا باسم الايمان بالله والتسليم للقدر مع أن التجارب علمتنا أن الجرأه على الموت فضيلة لا تظهر إلا في الشعوب الحية والأمم القوية وضريبة الدم التي نسمع عنها لن يدفعها إلا أبناء هذه الأمم العظيمة
وقد كان العرب الأوائل يحرصون على الموت أكثر مما يحرص أعداؤهم على الحياة أما الحياة السقيمة فهم ابعد الناس عن الرضا بها أو الهدوء في كنفها فأين من هذا أقوام يطوون بطونهم على خشاش الأرض ثم لا يرضون بهذا فحسب بل يقولون (اللهم آدمها نعمة واحفظها من زوال)
أليس زوال هؤلاء نعمة تستريح بها الحياة إن استحال إصلاحهم؟”
محمد الغزالي, الإسلام والأوضاع الاقتصادية


“إن النار على مسافة محدودة تدفئ، وعلى مسافة أقل تحرق، وكذلك تحديث الناس على الدنيا والآخرة ... إن هذا الحديث قد يخلق الفدائيين، وقد يخلق الانطوائيين المتواكلين.”


“إنها رسالة أمتنا التي ينبغي أن تعرف بها شرقاً وغرباً.. والصلوات وغيرها من فروض إنما تقدَّر وتقبل بقدر ما تحوى من هذه المعانى وبقدر ما ينشأ عنها من أخلاق زاكية وبُعْدٍ عن الدّنايا..
والأمم لا تنجح في أداء رسالتها إلا إذا كانت لها قدرات مادية مساندة وحكم الوسائل هنا هو حكم الغايات نفسها فما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.. أإذا اعتمد المؤمنون في تحصيل الرغيف على عون الملاحِدَة أمكنهم هذا العجز من تبليغ رسالتهم ؟
أإذا انتظر المسلمون إمداد السلاح من غيرهم أمكنهم ذلك من الجهاد فى سبيل ربهم ؟
إن دولة إسرائيل بَرَعت فى صناعة الأسلحة ولها فى هذا الميدان تجارة عالمية “!”
فماذا عند العرب ؟”
محمد الغزالي, الغزو الثقافي يمتد في فرا
غنا

امانى يسرى محمد 30-12-2021 09:57 PM

رد: من اقوال الشيخ محمد الغزالي ...
 
سألني بعضهم : أليس مصيرنا الجنه نحن المسلمين مصداق قول رسول الله : "من قال لا اله الا الله دخل الجنه "


فنظرت اليه وقدرت المسافه بين عمله وامله فوجدتها بعيده بعيده .. ورأيت أنه لا يحفظ من الاسلام الا مايظنه عونا على كسله .. كالمتسول الذي تغيب عن ذهنه ايات القران كلها فلا يعي منها الا ايه واحده : " من جاء بالحسنه فله عشر امثالها " فهو يقرأ الايه ليستدر بها الأكف ويجمع الاموال ..



قلت : الاتعرف من سنه رسول الله الا هذا الحديث وحده ..؟ ان رسول الله الى جانب مارويت يقول: " لا يدخل الجنه قتات "
ويقول :" لا يدخل الجنه قاطع رحم "
ويقول:" لا يدخل الجنه من كان في قلبه ذره كبر "
ويقول:" ليس منا من غشنا "
ويقول :" ليس منا من لطم الخدود وشق الجيوب ودعا بدعوى الجاهليه "
ويقول :" ليس منا من خبب_ اي افسد _ امرأة على زوجها "
ويقول:"ليس منا من لم يوقر كبيرنا , ويرحم صغيرنا , ويرف لعالمنا حقه " ...

أفنسيت هذه السنن كلها لانها تدلك على ما ارتبط بعنقك من واجبات ولم تع الا ماحسبته حقا لك وهو الجنه .. فأنت تطلبه بلا ثمن ..؟!!



الأنانيون عندما يسلطون افكارهم الضيقه على الذين يمسخون نصوصه ويحرقون الكلم عن مواضعه .. فهم يفهمونه ثوابا بلا عمل .. وثمره بلا غرس .. او عقبا يقع على الاخرين وحدهم .. هيهات ان يمسهم منه لفح ..!
ان المحصورين في حدود انفسهم واثرتهم ومنافعهم الذاتيه تنعكس نصوص الدين مشوهه في افكارهم .. فليسوا يفهمون منها الا مايشته


الامام الغزالى


,,,,,,,,,,,,,,


من قال (لا إله إلا الله) هل يدخل الجنة؟ وما شروطها؟


السؤال:
سماحة الشيخ! هذا السائل يقول: ما هي شروط لا إله إلا الله؛ كلمة التوحيد؟ وهل من قال: لا إله إلا الله فقط دون أن يعمل يدخل الجنة؟



الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه.
أما بعد: فقد دلت الأدلة الشرعية من الكتاب والسنة على أن من أتى بالتوحيد ومات عليه دخل الجنة، من ذلك قوله ﷺ: أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله، فإذا قالوها حرمت علي دماؤهم وأموالهم إلا بحقها، ومنها حديث عبادة بن الصامت: من شهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدًا عبده ورسوله، وأن عيسى عبد الله ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه، وأن الجنة حق والنار حق أدخله الله الجنة على ما كان من العمل.
... أحاديث في هذا كثيرة تدل على أن من قال: لا إله إلا الله صادقًا موحدًا يتضمن كلامه براءته من الشرك وإيمانه بأن الله هو مستحق العبادة فإنه يدخل الجنة، ويكون من المسلمين، مع الإيمان بشهادة الأنبياء أن محمدًا رسول الله، والإيمان بكل ما أخبر الله به ورسوله مما بلغه ذاك الوقت.


ثم يطالب بعد ذلك بشرائع الإسلام، فإذا أدرك الصلاة وجب أن يصلي، وهكذا الزكاة، هكذا الصيام، هكذا الحج، وإن مات بحال بعد التوحيد دخل الجنة، يعني لو أسلم ومات في الحال دخل الجنة؛ لأنه ما أدرك العمل ولا فعل شيء من السيئة، والإسلام يجب ما قبله، والتوبة تهدم ما كان قبلها، فإن عاش حتى أدرك الصلاة لزمته الصلاة، فإن أبى وجحدها كفر، وإن لم يصل كفر.
وهكذا إذا أدرك الزكاة يجب عليه الزكاة، فإن أبى صار عاصيًا يستحق دخول النار، وهكذا إذا أدرك الصيام ولم يصم صار عاصيًا يستحق دخول النار إلا أن يعفو الله عنه، وهكذا إذا زنى أو سرق أو ما أشبه ذلك صار عاصيًا يستحق دخول النار إلا أن يعفو الله عنه وصار تحت مشيئة الله: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48].
المقصود أنه متى دخل في الإسلام ووحد الله وتبرأ من الشرك كله وآمن بكل ما أخبر الله به ورسوله يكون مسلمًا، ثم يطالب بحقوق الإسلام من صلاة وغيرها وترك المعاصي، فإن ترك المعاصي وأدى الحقوق تم إسلامه وإيمانه، وإن مات في الحال قبل أن يدرك شيئًا من الأعمال فله الجنة؛ لأن إسلامه جب ما قبله من الشرور، فإن عاش فباشر بعض المعاصي أو ترك بعض الواجبات فهو تحت مشيئة الله إن شاء الله غفر له وأدخله الجنة بتوحيده وإن شاء عذبه على قدر المعاصي التي مات عليها، كما تقدم في قوله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48]، وهذا بإجماع المسلمين بإجماع أهل السنة والجماعة.
والعاصي تحت المشيئة لا يكفر خلافًا للخوارج، ولا يخلد في النار كما تقول الخوارج والمعتزلة لا، بل هو تحت مشيئة الله، إذا مات على الزنا على السرقة على عقوق الوالدين على شرب المسكر على أكل الربا ولكن لم يستحلها مقر أنها معاصي غير مستحل ولكن غلبه الهوى والشيطان وإلا هو يعرف أنها معاصي تحت مشيئة الله إن شاء الله عفا عنه وإن شاء عذبه في النار على قدر المعاصي التي مات عليها بعد التطهير والتمحيص يخرجه الله من النار بإجماع أهل السنة والجماعة، لا يخلد في النار إلا الكفرة خلافًا للخوارج والمعتزلة الذين يقولون: إن العاصي إذا مات على المعصية يخلد في النار، وتقول الخوارج: إنه يكفر، وقولهم باطل عند أهل السنة والجماعة من أبطل الباطل، والآية الكريمة ترد عليهم وهي قوله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ [النساء:48].


وأما قوله ﷺ في الزاني: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يشرب الخمر حين يشرب الخمر وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، فالمعنى الوعيد والتحذير يعني ليس مؤمنًا الإيمان الكامل عنده نقص في إيمانه، وليس معناه أنه كافر؛ لأن الآيات يصدق بعضها بعضًا، والأحاديث يصدق بعضها بعضًا، وكتاب الله لا يكذب بعضه بعضًا، والسنة لا تخالف القرآن، فوجب أن تفسر النصوص بالنصوص، يفسر النص بالنص.
فقوله: لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن، يعني الإيمان الواجب الكامل، لو كان عنده إيمان كامل ما زنى، لكن عنده نقص، فلهذا وقع في الزنا، وقع في الخمر؛ لنقص إيمانه، ليس معناه أنه كافر؛ لأن الرسول ﷺ أمر في حق الزاني أن يحد يقام عليه الحد، ويكون الحد كفارة له، وصاحب الخمر كذلك يقام عليه الحد، والحد كفارة له.
وإذا مات الزاني على الزنا بعد الحد دخل الجنة صار الحد كفارة له، ولهذا يقول ﷺ في حديث عبادة في الصحيحين لما ذكر المعاصي قال: فمن أدركه الله في الدنيا يعني بالحدود الشرعية كان كفارة له، ومن أجله الله إلى الآخرة فأمره إلى الله، كما قال تعالى: وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ[النساء:48].


فـأهل السنة والجماعة يقولون: إن صاحب المعاصي تحت المشيئة إذا كانت معصية دون الشرك ولم يستحلها فهو تحت المشيئة؛ كالزاني، وشارب الخمر، وآكل الربا، والعاق لوالديه، ونحو ذلك، أما من استحل المعاصي استحل الزنا قال: الزنا حلال. تقام عليه الحجة، فإذا بين له الدليل وأصر على أن الزنا حلال كفر، صار كافرًا الكفر الأكبر، وهكذا من يقول: الخمر حلال، ويبين له الدليل ويصر يكون كافرًا، وهكذا من يقول: السرقة حلال أو الربا حلال يبين له الأدلة، فإذا أصر على أن الربا كله حلال كفر، وهكذا من قال: عقوق الوالدين حلال يبين له الأمر فإذا أصر بعد الأدلة كفر، وهكذا من يقول: إن اللواط حلال، وهكذا.. من استحل المعاصي المعروفة من الدين بالضرورة استحلها وبين له الدليل وأصر كفر.
أما من مات على المعصية وهو يعرف أنها معصية لم يستحلها -يعرف أنه عاصي مات وهو وزاني مات وهو شارب الخمر مات وهو يرابي وهو يعرف أنه معاصي- فهذا تحت مشيئة الله إن شاء ربنا غفر له بأعماله الصالحة وتوحيده وإن شاء عذبه على قدر الجريمة التي مات عليها، ثم بعد التطهير والتمحيص في النار يخرجه الله من النار.
وقد تواترت الأحاديث عن الرسول ﷺ: أن كثيرًا من العصاة يدخلون النار ويعذبون فيها ثم يخرجهم الله من النار وقد امتحشوا وقد احترقوا، فيلقون في نهر الحياة فينبتون كما تنبت الحبة في حمل السيل، فإذا تم خلقهم أدخلهم الله الجنة، وقد تواترت بهذا الأحاديث عن رسول الله ﷺ وأجمع على هذا أهل السنة والجماعة، ولا يبقى في النار مخلدًا إلا الكفرة -نسأل الله العافية- أما العصاة لا، قد يبقى فيها قد تطول إقامته ويسمى خلود لكنه خلود مؤقت ينتهي، فإذا تمت المدة التي قدرها الله عليه يخرج من النار وصار إلى الجنة لتوحيده وإسلامه.
والتوحيد له شروط ذكرها بعض أهل العلم وهي سبعة، قال بعضهم: ثمانية، جمعها بعضهم في بيتين:
علم يقين وإخلاص وصـدقك معمحبة وانقياد والقبول لهـاوزيد ثامنها الكفران منك بماسوى الإله من الأشياء قد ألها
فإذا كان فهمها طالب العلم وأتقنها وأداها كان هذا كمالًا لتوحيده وإيمانه، وإن كان العامي لا يعرف هذه الشروط ولكنه تبرأ من الشرك وآمن بالله ووحده كفى، وإن لم يعرف الشروط، متى تبرأ من الشرك وتبرأ من الكفر واعتقد بطلانه وآمن بالله ووحده كفى.
فقوله: علم، يعني: يعلم أن الله جل وعلا هو المستحق للعبادة، وأن معنى لا إله إلا الله معناها: لا معبود حق إلا الله.
يقين: يقولها عن يقين ما هو بشك، يعني يوحد الله عن يقين.
وإخلاص: يعني ما أشرك بالله غيره، بل أخلص لله.
مع الصدق بخلاف المنافقين يقولونها وهم كاذبون المنافقون، فهذا كافر إذا قالها ظاهرًا وهو يكذبها الباطن هذا كافر.
مع المحبة: مع محبة الله، ومحبة توحيده اللي ما يحب الله كافر، أو يكره التوحيد ويكره الإيمان كافر: ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ [محمد:9].
وهكذا القبول كونه يقبل الدين يقبل الحق ينقاد له، أما إذا رد الحق ولم يقبله ولم ينقاد للحق بل أباه ولم يوحد الله يدخل في الشرك يكون كافرًا.
ولابد من الكفران بما يعبد من دون الله كما قال تعالى: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى [البقرة:256]، يعني: يكفر بعبادة غير الله يعني ينكرها يعتقد بطلان عبادة غير الله وينكرها ويتبرأ منها، هذا معنى قول الشاعر:
وزيد ثامنها الكفران منك بماسوى الإله من الأشياء قد ألها
فالمقصود أن المؤمن يعلم الحق ويعتقده ويصدق في ذلك، ويتبرأ من الشرك وأهله، وينقاد إلى الحق، ويطمئن إليه، ويحب الله ورسوله، هكذا المؤمن ولو ما عرف الشروط، متى قبل الحق وانقاد لتوحيد الله وأخلص لله وأحب الله وانقاد لشرعه ولم يكن كاذبًا كالمنافقين صار إيمانه صحيحًا. نعم.


موقع ابن باز



هاجر محمود 09-02-2022 12:37 PM

رد: من اقوال الشيخ محمد الغزالي ...
 
الشركة ممتاز جدا


الساعة الآن 12:29 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.3.0 , Designed & TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى قصة الإسلام