اذكر ان احد اساتذة السنة النبوية في جامعة الامام بالرياض حقق هذه الروايات ووجدها ضعيفة وكان عمل دراسة لهذه المسالة وقد نشرت الدراسة في مجلة البيان ولكن عذرا لااحفظ اسم الاستاذ
أخى العزيز معوض أنت تقيس رواية باطلة عن ارتداد سيدنا عبيد الله بن جحش برواية صحيحة عن كفر ابن سيدنا نوح عليه وعلى نبينا السلام تقيس حقا بباطلا فهل هذا يصح ؟ أما عن قولك ما تناقله الرواة عن ردة سيدنا عبيد الله بن جحش فلم يقل أحد أنه نزل فيه قرآن يتلى وإنما جاء برواية ابن إسحاق بحديث مرسل منقطع السند وهناك رواية متصلة السند عن الواقدى تؤيد ذلك والواقدى متروك ولا يجوز لك أو لغيرك أن يخرج صحابى أو غيره عن ملة الإسلام إلا بدليل واضح متصل السند والرواية التى تثبت صحة إسلام عبيد الله بن جحش ووفاته على الإسلام فى كتاب الإحسان فى تقريب صحيح ابن حبان والحديث فى أعلى درجات الصحة على شرط البخارى أن عبيد الله أوصى لرسول الله بالزواج من أم حبيبة فلو مات عبيد الله على النصرانية فكيف يوصى لرسول الله عبيد الله .