كدت أن اصدف القصة لولا أنها طالت هههههههه
وتعجبت من سعة خيال كاتبها
آمل من الله العلي القدير أن يحفظ علينا نعمة السمع والأبصار والأفئدة
ولكنها إن دلت على شيء فإنها تدل على الرعب الذي يعيشه .........
الغرباء .... الذين وصفهم الرسول الأكرم صلوات الله وسلامه عليه في الحديث "... فطوبى للغرباء الذي يصلحون ما أفسده الناس" وفي رواية"الذين يصلحون إذا فسد الناس"
أرجو من الله العلي القدير أن يثبتنا على ديننا وأن يحفظنا من الجهل والانسياق وراء الشهوات