..وبعد حين يتحرّر سلمان من اليهودي كما حرّر نفسه من قبل من ضلال ابيه بآلاف من شجرات النخيل زرعها له بيديه محمد (ص) وفَداه ..ونسَبه إلى نفسه وآله …بدل أهله وأبيه ..........لأنّه ما ترك أباه إلّا ليبحث عمَن يرشده إلى حقيقتة ….…
..ويعود إلى فارس في عهد عمر والياً لبعض العراق …
..فالله لا يضيّع أهله ولا يُخسرهم بسبب محبّته والبحث عنه ….........بل نزداد بالله ....ونَغنى ونتّسع .....ولو بعد حين
.
.
**حين يكون صادقا ...وليس حين يكون غبيّاَ يرتاح الإنسان لصاحبه !!..........الغبيّ انسان خسر ذلك الجهاز العظيم فهو لا يفعل شيئا في هذه الحياة ........فهو كالحجر لا يتعب ولا يرتاح..............!,,