أذكر قصة مماثلة لهذه القصة من قصص سلفنا الصالح أو أحد التابعين حيث ينزل عليه اللص فيحسن إليه التابعي و يكرمه و يأخذ بيده للمسجد و يصلح حال اللص على يديه ففي المسجد يسأله الناس عن هذا الشخص الجديد فيجيبهم بكلمة أعجبتني : (( جاء ليسرقنا ، فسرقناه ))