منتدى قصة الإسلام

منتدى قصة الإسلام (http://forum.islamstory.com//index.php)
-   منتدى الصوتيات و المرئيات (http://forum.islamstory.com//forumdisplay.php?f=75)
-   -   من قرأ هذه السورة خرج من تحت قدميه نور يوم القيامة (http://forum.islamstory.com//showthread.php?t=137907)

امانى يسرى محمد 16-06-2022 08:52 PM

من قرأ هذه السورة خرج من تحت قدميه نور يوم القيامة
 




https://www.youtube.com/watch?v=sL95eCPpJ6A






مَن قرأَ سورةَ الكَهْفِ كانت لهُ نورًا يومَ القيامةِ مِن مقامِه إلى مكَّةَ ، ومَن قرأ عشرَ آياتٍ مِن آخرِها ثمَّ خرجَ الدَّجالُ لَم يضرَّهُ ، ومَن تَوضَّأ فقالَ : سبحانَكَ اللَّهمَّ وبحمدِكَ ، أشهدُ أن لا إلَهَ إلَّا أنتَ ، أستغفرُكَ وأتوبُ إليكَ كُتِبَ في رقٍّ ثمَّ جُعِلَ في طابعٍ فلَم يُكسَرْ إلى يومِ القيامةِ


الراوي :أبو سعيد الخدري| المحدث : المنذري| المصدر : الترغيب والترهيب
الصفحة أو الرقم : خلاصة حكم المحدث : رواته رواة الصحيح



حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة، أضاء له من النور ما بين الجمعتين. رواه الحاكم والبيهقي وصححه الألباني.


وعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين البيت العتيق. رواه البيهقي والحاكم وصححه الألباني.


وعن ابن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة سطع له نور من تحت قدمه إلى عنان السماء يضيء له يوم القيامة، وغفر له ما بين الجمعتين. أخرجه المنذري في الترغيب والترهيب، وقال: رواه أبو بكر بن مردويه في تفسيره بإسناد لا بأس به.
والنور المذكور في النصوص السابقة قد يكون نوراً معنوياً، والمعنى أن من قرأ سورة الكهف في يوم الجمعة كان ذلك مانعاً له من المعاصي هادياً إلى الصواب ما بين الجمعتين، كما أن النور يستضاء به، وقد يكون نوراً حسياً بمعنى أنه يسطع له نور من تحت قدمه بحيث يكون ظاهراً على وجهه يوم القيامة، وفي الدنيا يكون على وجهه أيضاً نور وبهاء، والقول الثاني أقرب لموافقته لحديث ابن عمر.



فائدة: الفضل المذكور من النصوص السابقة يحصل كذلك لمن قرأ سورة الكهف ليلة الجمعة، قال المناوي في فيض القدير: فيندب قراءتها يوم الجمعة وكذا ليلتها كما نص عليه الشافعي رضي الله عنه، وقال رحمه الله: قال الحافظ ابن حجر في أماليه كذا وقع في روايات يوم الجمعة وفي روايات ليلة الجمعة، ويجمع بأن المراد: اليوم بليلته، والليلة بيومها. انتهى



اسلام ويب






الساعة الآن 04:09 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.3.0 , Designed & TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى قصة الإسلام