٨٢٣،،،،،فأنت تشبه وهما
٥٥٥......فنحن ننتقل الى رحابة الحكمة وعمق العلاقة مع الله......بالألم.......ونحن في الأعماق . ....لا نضحك بل نقاوم الغرق....ونفكر بكل شيء..الله.....يجده المفكّر والعالِم في آخر طريقه....كما ترى مدينة في آخر كل طريق.
٥٥،،،....قال...لم أكن احسد أحدا ....الا حين احتجت شيئا.....فمن حصل على هذا الشيء حسدته
.
٥٥،،سماع الأذان من الصين ....يختلف
...احسّ ان الذي دعاكم ودعا العالَم الى الإسلام ...
.......قد ناب عني
.
٥٥،،،،،هناك أناس لأنفسهم ليسوا لأحد.....وهناك أناس يعيشون كالجنود. .....يخدمون الأفكار.....هؤلاء هم تاريخ الإنسان... . ...والمجد لهم
.
.،،٥٥،،*........مازلت تمشي في تلك الطريق بين الأشجار ....وتحلم وتخطّط......
...وصاحبك الذي كان يمشي معك ويحلم مثلك مات
....فأنت .....تشبه وهما ...
....فكلّ خطّتك ...سيسرقها الموت
.
.
.عبدالحليم الطيطي