27-03-2012, 12:10 PM
|
المشاركة رقم: 2 (permalink)
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
ضيف عزيز |
الصورة الرمزية |
|
البيانات |
التسجيل: |
24 - 3 - 2012 |
العضوية: |
17032 |
المشاركات: |
10 |
بمعدل : |
0.00 يوميا |
معدل التقييم: |
0 |
نقاط التقييم: |
10 |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
كاتب الموضوع :
لينا
المنتدى :
الأسرة والطفل
رد: المرأة العربية بين مطرقة الفقهاء وسندان الطالبات للمسواة بين الرجل والمراة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لينا
ا
من هنا تاتي مجموعة من التساؤلات هل علمائنا وفقهائنا قوضوا دور المراة واختصروا حياتها كلها في خروج للسوق واختلاء بسائق مع العلم انه في بعض بلداننا ممنوع السياقة على النساء وفي نفس الوقت محرم شرعا الاختلاء بالسائق او اي رجل بصفة عامة لانه كما اسلف شيخ محمد العريفي ما اختلا امراة ورجل الا كان الشيطان ثالثهما للاسف متناسين ان المراة ادا توافرت لديها الارادة القوية والمعرفة الكاملة بدينها فستكون حصنا منيعا لها من ان تزل بمعصية ربها بل احيانا المراة تكون اقوى من الرجل في صون عرضها والتساؤل الثاني هل اعتبر خروج المراة من الذنوب الكبيرة وذلك لما تجذبه من فتنة لنفسها وغيرها متناسين معاناتها في هذه المجتمعات التي لها موروثات وتقاليد واعراف بالية لاتمت للشرع بصلة التي قيدت حركتها في جميع مناحي الحياة لانهم صوروها كانها سيئة مجسمة ومتحركة
للاسف مثل هذه الاراء والاحكام التي تصدر تحت طائلة الشرع هي ما تدفعنا لتبني افكار واراء ما يسمين بطالبات حقوق المراة والمساواة بين الرجل والداعيات للمجتمع بتكافؤ الفرص في جميع مجالات الحياة مع الرجل وذلك خلف معايير وتدابير علمانية وما يسمى بالديموقراطية وذلك لتحقيق العذالة الاجتماعية ضاربين بعرض الحائط كل ما شرعه لنا الله وقننه ديننا بانجعل لكل منا دور في الحياة وخلق لكل منا قدرات مختلفة عن الاخر وذلك لتكملة بعضنا لا للمسواة التي تتنافى وطبائع الاشياء انا احترت اي الطريقين اسلك طريق الذي رسمه لنا فقهائنا من خلال ما يطرحونه من افكار ويسندونها للشرع او طريق الداعيات للمسواة الواهية فبالله عليكم ما ذا نفعل امراة خرجت لمعترك الحياة وتجابه كل المصاعب للسير قدما في تحقيق متطلباتها ؟ وماذا تفعل المراة التي ليس لها زوج ولا اخ ولا اب الا الله سبحانه وتعالى ايعتبر خروجها ذنبا وجراة لا تغتفر فما هوالحل لتحقيق هذه المعادلة نحقق العدالة الاجتماعية وتصان المراة وينظر اليها انها شريك بالحياة لا فتنة متحركة وبنفس الوقت نطبق اوامر شريعتنا .
|
يا اختى الكريمة اريد ان اوضح لك شيئا .. الشيخ ما قال هذا الا ليحفظ ويصون المرأه المسلمة
ولكن للمراة حق العمل .. ولكن فى حدود الشرع .. اى دون اختلاط وماشابة ..
للمراة حق الذهاب والاياب فى اى مكان طالما انها لا تغضب الله تبارك وتعالى ..
فالاسلام الدين الوحيد الذى اعطى للمراة جميع حقوقها المسلوبة منها ..
ولكن العيب كل العيب ان تذكر اى مسلمة الحديث عن دعاة المساواة فهم ليسوا دعاة مساواة .. بل دعاة خراب ودمار ودعاة عرى وخزى وعار ...فلا يجب علينا ان نذكرهم من الاساس ..
فهم يريدون للمراة ان تجلع حجابها وتنسى شريعة ربها .. واذا حدث ذلك عم الفساد والخراب بلا الاسلام ..
|
|
|