صدقت والله أخى محمد سعد
لن يصل أى رمز من رموزهم إلى جزء من مليون جزء مما وصل إليه سيد الخلق محمد - صلى الله عليه وسلم - فى قلوبنا وذلك لسبب واحد هو أن الله هو من رفع ذكره فى العالمين وسماه ( محمدا ) - أى كثير الحمد _ حتى على لسان أعدائه فهم يمجدونه عندما ينطقون اسمه رغما عنهم .. فليموتوا بغيظهم ، فحبه - صلى الله عليه وسلم - عندنا هو من عقيدتنا كمسلمين ، وهو - والله - أحب الينا من أنفسنا ومن والدينا ومن الناس أجمعين .
جزاكم الله خيرا عن الموضوع الرائع هذا ، وجعله فى ميزان حسناتك