عشر ذي الحجة، التي تعتبر بداية أكبر مشهد إيماني تعرفه البشرية،
ففيها يتهيأ بعض المسلمين لأداء مناسك الحج؛
ملبيا دعوة أبينا إبراهيم - عليه السلام - إلى البيت العتيق.
والبعض الآخر يجعل من التسبيح والتهليل والتكبير والاستغفار وكثرة النوافل والصيام وقراءة القرآن أفضل ما يتقربون به إلى خالقهم،
حيث نفحات عشر ذي الحجة
عسى أن تصيبهم رحمة من الله ورضوان، فتحط الذنوب وترفع الدرجات، فقد
روى أنس بن مالك رضي الله - تعالى -عنه قال:
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
((افعلوا الخير دهركم وتعرضوا لنفحات رحمة الله، فإن لله نفحات من رحمته يصيب بها من يشاء من عباده، وسلوا الله أن يستر عوراتكم وأن يؤمن روعاتكم)) رواه أبو نعيم، وابن عساكر، وصححه الهيثمي في المجمع، وحسنه الألباني في الصحيحة).
hgjls,h ktphj hggi td hguavm lk `d hgp[m>>>>>>>>>>> hgjls,h çgïdè çgXôRé