فعبر التاريخ نجد صلاح الدين وقوم الاكراد من رفعو اللواء
ونجد الأمازيغ المرابطين والموحدون من نصرو الإخاء
ثم المماليك أهل خراسان ومن بعدهم الهنود والتتر
ليمجد فتح كبير على أيدي الترك العثمانيين
واليوم أينصر العرب الدين أم يستبدلهم الله بقوم آخرين
فكيف يتم ذلك وما الفرق بين بني آدم ما دامو مسلمين