أنا عندى مشكلة هاضطر أناقشها معاكم فى المنتدى لأنى محتاجة آراء كتير فيها وادعى ربنا إن محدش من أطرافها يشوفها خاصة إنى مش داخلة المنتدى باسم مستعار
المشكلة إنى متقدم لى عريس
وهيه دى مشكلة ؟ أيوة بس إسمعوا الحكاية
هوة قريبى وبيعمل نقيب فى الجيش ومتقدم بقاله ييجى سنة وانا بارفضه وهو مصر
بارفضه ليه ؟ اسمعوا وجهة نظرى وماتقولوش عليا مجنونة زى كل الناس
هو محترم وبيصلى وعيلته محترمة وجاهز من كل شىء بس مافيهوش الحاجة الوحيدة اللى أنا عوزاها فى شريك العمر اللى هيه إنه يكون صاحب هدف فى الحياة ورسالة ودعوة يعنى إن يكون هم كل مسلم هو همه بل وهم كل كافر يموت على غير الإسلام همه أيضا
يكون واقع المسلمين واقعه
يكون بطل مجاهد
يكون قائد وأنا تحت لوائه
يكون قدوتى وأستاذى وزوجى
طلبات غريبة غير اللى كل البنات بتطلبها مش كده ؟
بس هيه دى طلباتى ومتنازلة عن أى شىء تانى
يعنى مش مهم يكون شكله حلو ولاغنى ولا عنده إمكانيات جامدة
فيه ناس بتقوللى إنتى ممكن تخليه هوة كدة وكل صديقاتى بيقولولى إنتى بتهرجى ده عريس مايترفضش
وفيه تاس بتقوللى حتى لو كان هوة مش كدة حققى أحلامك فى أولادك وأنا باقوللهم إنى ماحبش أكون زى ملكة النحل اللى الزوج عندها مجرد مصنع لإنتاج النسل
المهم إن الضغط حولى بيزيد يوم عن يوم واللى كانوا فى صفى بيتخلوا عنى ويكونوا ضدى وفيه ناس بتقوللى إن أنا مفترية وبارفض النعمة حتى أستاذى فى الثانوى قعد ساعة يزن فى ودانى ويقنعنى إنى مخطئة وإن اللى نعرفه أحسن من اللى منعرفوش
وكتير بيقولولى إن الأبطال اللى أنا عايشة معاهم فى خيالى زى ( عبد الرحمن الداخل ) و ( مصعب بن عمير ) والناس اللى غيرت الدنيا دى مابقاش منهم خلاص فأنا باقوللهم حتى لو مالقيتش اللى فى بالى هافضل من غير جواز وربنا يعوضنى فى الآخرة - إن شاء الله - وهنا أخويا بيقوللى إنتى كدة بتمنعى نفسك من الجواز ودة حرام
وأنا والله مش عارفة أعمل إيه ، هوة أنا غلطانة وكل اللى حولى صح وإلا العكس
وأسلوب ضغطهم الأخير إن موافقتى هاتفرح العيلة كلها وكل الناس مستنية الخبر دة عشان يشوفوا السعادة فى بيت قريبى دة لأنه منذ وفاة أمه اللى كانت أساس البيت ولم يدخل بيتهم فرح وبيضغطوا على مشاعرى بالحتة دى ويقولولى فكرى فى سعادة اللى حواليكى وربنا هايسعدك
أرجوكم ردوا عليا وماتسيبونيش أخبط راسى فى الحيط ، لاتبخلوا عليا بنصائحكم وخبرتكم فى الحياة
وأرجوكم ردوا بسرعة لأنى تحت ضغط شديد وألم نفسى رهييييب
وآسفة إنى صدعتكم
Ho,hjn hgpfdfhj K shu],kn lî,çêd çgdèdèçê QçXï,kn