أخي.. يا من تتميز غيظـًا لخسارة فريقك الذي تشجعه..
أخي.. يا من ترفع يديك "تبتهل وتتضرع" إلى الله أن يحقق "النصر" لفريق من اللاعبين بت تعرف أسماءهم وأعمارهم.. وتاريخهم البطولي..
بل وتفخر بأنك ترتدي ما يرتدون وتقص شعرك كما يقصون!
هنيئًا لك!.. فقط أخبرني.. هل تعرف صاحبة الصورة؟
لا تشغل نفسك كثيرًا.. أنا سأخبرك.. اسمها عبير.. عبير يوسف سكافي
هل تعرف أين هي الآن؟
لا يهم.. هي عند بارئها.. لقد ماتت بصدمة عصبية.. أتدري لماذا؟
لا.. لا.. لم تكن تشجع البرشا.. ولم تمت بالصدمة لأنه خسر المباراة!
ماتت وهي ابنة الحادية عشرة.. لأن جنود الاحتلال منعوها من الاقتراب من أبيها عندما زارته! كانت تود الارتماء في حضنه!
أين أبوها؟! لا ليس في إسبانيا.. إنه أسير منذ 8 سنوات.. يقضي حكمًا بأربعة مؤبدات!
لماذا؟ ليس لأنه رفع راية ريال مدريد فوق بيته.. ليست هذه تهمته!
تهمته الانتماء.. لفلسطين!
معلومة تاريخية: لفلسطين علم يتكون من مثلث أحمر على اليسار وتكمل المستطيل ثلاثة أشرطة من الألوان: الأسود والأبيض والأخضر على الترتيب.
السلام عليكم
إن شاء الله مش هيضيع دم هؤلاء الأبرياء هباءا
الإسلام قادم ولا أرى هذه الثورات العربيه إلا تمكين من الله للإسلام
ولنخلص العمل ونكثر الدعاء يأتى اليوم نأخذ ثأر شهداءانا جميعا ونرفع رأس كل مسلم مضطهد ونضع أنوفا كافره راغمه فى التراب ونملئ قلوبهم حزنا وحسره كما ملؤا قلوب أمهات وأرامل ويتامى مجروحين لشهدائهم
بوركت أخى وبشرت بالجنه
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر