حروب الرسول انسانية بامتياز
الرجوع إلى الحق فضيلة
كونوا ربانيين
أسباب قلة البركة
حلاوة الإيمان
أضغط هنا
يظن الكثيرين , أن الحسد والحقد مرادفان للضغينة لكنني أرى أن الحسد أقل خطراً من الحقد فالحاسد دائماً يتطلع إلى مزايا من أمامه ويطمع أن يرقى إلى منزلته ويتساوى معه في المزايا ولا يرى العيوب .. أما الحاقد هو من يكره الخير لمن امامه ويتمنى زوال الخير عنه , ويرى فقط عيوبه بل ويطمع أن تزيد وتتنامى حتى يسقط أمامه وينزل إليه ..
عندما تتسارع الأحداث حولنا , ولا نعي ما يجري بالضبط نحاول بشتى الطرق فهم الحقيقة .. ونظل نلهث خلفها كثيراً دون جدوى.! وقد نلهث طويلاً بلا فائدة .. ويبقي السؤال الصعب يدغدغ دواخلنا ويرقهنا ترى ما هي الحقيقة ..؟! الإجابة .. تمكن الحقيقة بين حروفها ..!