وبينا ركام مواقع الإنترنت وبينا نبحث عن ما يعزز الإنتماء وينمى العزة , لاح بريق أمل , كلا بل شعاع الأمل , بل هو منبع الأمل إنه ( قصة الإسلام ).
كم أنت عظيمة بما تحوينه من نفائس الفوائد وفرائد العجائب ...
إنه تاريخنا تاريخ أمتنا , كم أغفلناه كثيراً وتناسيناه , كم تهربنا من حقائقه وقضايها ,,
واليوم هاهو ينطلق من هنا ليعود بنا إلى ماضي تليد بأيدنا أضعناه ...
عندما ينطق الإسلام , تبقى بقية الأديان لزيمة الصمت , إنه دين رب العالمين ..