وهو الكتاب الأول له، أحدث ردات فعل مختلفة بين الرفض والهجوم وبين الإعجاب والقبول، وقد نفذت الطبعة الأولى منه في وقت قياسي بالمقارنة مع حجم الكتاب الضخم وسعره المرتفع، وكان سبب رفض البعض له هجومه الحاد على بعض المفاهيم التقليدية التي تخالف -حسب ما يقول- الخطوط العامة في القرآن، كما أنه قد دخل في تحليلاته حقل ألغام تاريخي (كما يسميه) وهو زمن ما بعد الخلافة الراشدة. اتهمه البعض بأن هناك من كتب له الكتاب لحداثة سنه آنذاك، ولكن استمراره بالإنتاج هدم هذه الفرضية.
hgf,wgi hgrvNkdi>>>>>>>>] >hpl] hgulvd çgXlRn hgrvNkdi]