جزاك الله خيرا حبيبتي أم شهد على التواصل المستمر ...
بالنسبة لسؤالك السابق فلي إضافة أن الصحابي الصغير سنا الكبييييييير قدرا ومقاما : الأرقم بن أبي الأرقم قد أسلم وفتح بيته للدعوة في سن صغيرة قيل إحدى عشرة سنة وقيل أكبر من هذا قليلا .
وجزاكِ مثله :)
شكرًا على هذه الإضافة :)
اقتباس:
سؤالي :
من الصحابي الذي وردت فيه هذه الأحاديث :
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : : ملئ . . . . . إيمانا إلى مشاشه ."
وقال عنه أيضا : " ما خير . . . . . بين أمرين إلا اختار أرشدهما ."
الإجابة :
الصحابي الجليل عمار بن ياسر رضي الله عنه
، كان من السابقين للإسلام حيث أسلم هو وصهيب بن سنان في دار الأرقم فكانا من أول سبعة أظهروا إسلامهم. أمه سمية أول شهيدة في الإسلام. هاجر إلى المدينة وشهد بدرا والمشاهد كلها.
وعن النبي (صلى الله عليه وسلم ) أنّه قال:
«عمّار جلدة بين عيني».
و «كم ذي طمرين ،لا يؤبه له، لو أقسم على الله لأبره، منهم عمار بن ياسر».
و «لقد ملئ عمار إيماناً من قرنه إلى قدمه واختلط الإيمان بلحمه ودمه».
و «إن الجنة تشتاق إلى ثلاثة: علي وعمار وسلمان».
وقال لعمار: «إنّك من أهل الجنّة».
و«ابن سمية لم يخيّر بين أمرين قط إلا أختار إرشدهما، فالزموا سمته»
السؤال التالي:
كان يتتبع آثار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في كل مكان صلى فيه أو قعد فيه حتى إن النبى (صلى الله عليه وسلم) نزل تحت شجرة فكان (........ ) يتعاهدها ويصب في أصلها الماء حتى لا تيبس.
كان يعترض براحلته في طريق رأى رسول الله عرض ناقته ... وكان إذا وقف بعرفة يقف في الموقف الذى وقف فيه رسول الله (صلى الله عليه وسلم)
ورُوي عنه أنه كان في طريق مكة يأخذ برأس راحلته يثنيها ويقول: لعل خفاً يقع على خف "يعنى خف راحلة النبي صلى الله عليه وسلم "
فمن هو هذا الصحابي ؟؟
توقيع : السمراء أم شامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت