الحالة الأولى: أن يكون التثاؤب اختيارياً، وقد نص العلماء على كراهة التثاؤب في هذه الحالة؛ لما فيه من عدم الاكتراث والاعتناء بالصلاة وما يُقرأ من القرآن والدعاء والذكر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (التثاؤب من الشيطان، فإذا تثاءب أحدكم فليرده ما استطاع، فإن أحدكم إذا قال "هااا" ضحك الشيطان) متفق عليه.
وعلى من ابتلي بهذا الداء أن يبادر إلى سد فيه"فمه" بيده،
الحالة الثانية: التثاؤب الاضطراري، ولا شك أن المرء غير مكلف في هذه الحالة، إلا أنه مطالب فيها بسد فيه"فمه"، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (إذا تثاءب أحدُكم يضع يده على فمه).
p;l hgjehcf td hgwghm hgwghm
توقيع : كل يوم معلومة فقهية
لمزيد من الموضوعات الفقهية تفضل بزيارة الصفحة
شارك وسجل إعجابك لتتفقه في دينك
وادع غيرك، فالدال على الخير كفاعله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من يُردِ اللهُ بِه خيراً يُفقه في الدِّين)