منتدى قصة الإسلام

منتدى قصة الإسلام (http://forum.islamstory.com//index.php)
-   أعلام وعلماء وقادة (http://forum.islamstory.com//forumdisplay.php?f=37)
-   -   ترجمة شيخ الإسلام شاه ولي الله الدهلوي رضي الله عنه (1) (http://forum.islamstory.com//showthread.php?t=37564)

أشهب المالكي 24-05-2012 09:29 AM

ترجمة شيخ الإسلام شاه ولي الله الدهلوي رضي الله عنه (1)
 
1 مرفق
[justify]((منهج أهل السُنّة والجماعة في القارّة الهنديّة))

بسم الله الرحمن الرحيم


مناقب شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الهنديّة ، قطب الدّين شاه وليّ الله أحمد الدّهلوي الحنفي النقشبندي المُجدّدي (1114 – 1176هـ) قدّس الله سرّه العزيز .

هو : شيخ الإسلام والمسلمين ومُحدّث القارّة الهنديّة ، سُلطان الأولياء والعارفين ، مُجدّد القرن الثاني عشر الهجري بلا نزاع ، قطب الدّعوة والإرشاد ، فريد دهره ووحيد عصره ، حضرة الإمام المجتهد الأكبر ، والمسك الفواح الأعطر ، حكيــــــــم الإسلام ، قطب الدّين شاه وليّ الله أحمد بن شيخ الإسلام عبدالرّحيم بن وجيه الدّين العُمري الفارُوقي الدّهلوي الحنفي النقشبندي المُجدّدي الحجازي (1114 - 1176هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام ، من مآثره الكريمة باللغتين العربية والفارسية : الموسوعة الشرعية العظيمة : (حُجَّة اللهِ البَالِغَةُ) في علم أسرار الحديث والعقيدة والفقه والتصوّف والأصول وأحكام الاجتهاد والتقليد وفلسفة التشريع الإسلامي ، والثبت الجامع الكبير : (الانتباه في سلاسل أولياء الله وأسانيد وارِثي رسولِ الله صلى الله عليه وسلم) ، و (عقد الجيد في أحكام الاجتهاد والتقليد) ، و (الإنصاف في بيان أسباب الاختلاف) ، و (الأربعين) ، و (الإرشاد إلى مهمات الإسناد) ، و (إزالة الخفاء عن خلافة الخلفاء) ، و (أطيب النغم في مدح خير العرب والعجم) ، و (ألطاف القدس) ، و (الإمداد في مآثر الأجداد) ، و (إنسان العين في مشايخ الحرمين) ، و (أنفاس العارفين) ، و (البدور البازغة) ، و (بوارق الولاية) ، و (تأويل الأحاديث) ، و (تحفة الموحدين) ، و (تراجم أبواب صحيح البخاري) ، و (التفهيمات القرآنية) ، و (الجزء اللطيف في ترجمة العبد الضعيف) ، و (حسن العقيدة) ، و (الخير الكثير) ، و (الدر الثمين في مبشرات النبي الأمين) ، و (ديوان الشعر) ، و (الرسائل الثلاث) ، و (رسالة الحكمة) ، و (الزهراوين) ، و (سطعات) ، و (سرور المحزون) ، و (شرح تراجم أبواب صحيح البخاري) ، و (شفاء القلوب) ، و (شوارق المعرفة) ، و (العطية الصمدية في الأنفاس المحمدية) ، و (فتح الرّحمن) ، و (فتح الخبير في علوم التفسير) ، و (فتح الودود لمعرفة الجنود) ، و (الفضل المبين في المسلسل من حديث النبي الأمين) ، و (الفوز الكبير) ، و (فيوض الحرمين) ، و (قرة العينين في تفضيل الشيخين) ، و (القول الجميل في بيان سواء السبيل) ألفه في الأذكار والطرق القادريّة والجشتيّة والنقشبنديّة وأعمالها وأسانيدها ، وذكر فيه تصرّفات النقشبنديّة ولطائفهم ، وختمها بفوائد شتى عن والده العظيم شيخ الإسلام عبدالرّحيم الدّهلوي قدّس الله سرّه ، و (كشف الغين عن شرح الرباعيتين) ، للإمام المُجدّد الربّاني أحمد السّرهندي (971 - 1034هـ) قدّس الله سرّه ، و (لمعات) ، و (المقالة الوضيئة في الوصية والنصيحة) ، و (المقدمة السنية في الانتصار للفرقة السنية) ، و (المقدمة في قوانين الترجمة) ، و (المُسوّى شرح الموطأ) ، و (المُصفى شرح الموطأ) ، و (المكتوب المدني) ، و (مجموعة رسائل في مناقب الإمام البخاري وفضل شيخ الإسلام ابن تيمية) ، و (النبذة الإبريزية في اللطيفة العزيزية) ، و (النوادر من أحاديث سيد الأوائل والأواخر) ، و (همعات) ، و (هوامع شرح حزب البحر) للإمام أبي الحسن علي بن عبدالله الشّاذلي المالكي (ت 656هـ) قدّس الله سرّه العزيز, وغيرها من المؤلفات والرسائل الشريفة المباركة ، انظر لزاما : الموسوعة التاريخية الفريدة : (رجال الفكر والدّعوة في الإسلام) ، لسماحة شيخ الإسلام أبي الحسن النّدوي (1333 – 1420هـ) قدّس الله سرّه ، وقال عنه شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الإفريقيّة ، ومُسند الدنيا في القرن الرابع عشر الهجري ، سُلطان الأولياء والعارفين ، الإمام الحافظ الحُجّة الكبير السّيد عبدالحيّ بن عبدالكبير الكتاني الحسني الفاسي المالكي (1300 - 1382هـ) - رضي الله عنه وعن آبائه الكرام - في موسوعته الإسنادية العظيمة : (فهرس الفهارس والأثبات ومعجم المعاجم والمشيخات والمسلسلات) : (36) - ((الإرشاد إلى مُهمّات علم الإسناد : لكوكب الدّيار الهنديّة الشاه وليّ الله أحمد بن عبد الرحيم الدّهلوي الهندي [المولود سنة 1114هـ] والمتوفى بدهلي سنة 1176هــ رضي الله عنه ، كان هذا [الإمام] من أفراد المتأخرين علماً وعملاً وشهرة ، أحيا الله به وبأولاده وأولاد بنته وتلاميذهم الحديث والسُنة بالهند بعد مواتهما ، وعلى كتبه وأسانيده المدار في تلك الديار ، والمترجم والله جديرٌ بكل إكبار واعتبار ، يروي عامة عن : أبي طاهر الكوراني ، وابن عقيلة ، ومحمد وفد الله بن محمد بن سليمان الرُداني المكي ، وعبد الرحمن بن أحمد النخلي ، وهما من غرائب شيوخه ، وتاج الدّين القلعي ، وهو أعلى شيوخه إسناداً ، وسالم بن عبد الله البصري وغيرهم ، والإرشاد هذا ثبت نفيس في نحو كراسة مطبوع بالهند قال في أوله : ((حداني على تأليفه احتياج أهل العصر بجهلهم بفضله يتخذونه سخرياً)) ، اشتمل على مقدمة وفصول فقف عليه فإنه مهم ، أروي ماله من المرويات والمؤلفات من طرق ، منها : بأسانيدنا إلى الحافظ مرتضى قال : ((وصلت إليه بدهلي وقرأت عليه الحديث ولقنني الذكر وأجازني)) ، اهـ . ومنها : عن شيخنا الوالد ، عن الشيخ عبد الغني الدّهلوي ، عن والده الشيخ أبي سعيد ومحمد إسحاق ، كلاهما عن : جد الأخير لأمه الشيخ عبد العزيز بن وليّ الله الدّهلوي عن أبيه ، ولا أحلى عندي من هذا السّند ولا أجل لكون رجاله كانوا أئمة في الدّين دعاة إلى الصّراط السويّ المُستقيم )) وقال شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الإفريقيّة ، السيّد عبدالحيّ الكتاني الحسني الفاسي المالكي (1300 - 1382هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام أيضا في موسوعته : (63) - الانتباه في سلاسل أولياء الله وأسانيد وارثي رسول الله صلى الله عليه وسلم : للشيخ وليّ الله الدّهلوي ، قال عنه صاحب (اليانع الجني) : (كتاب نفيس ترغب فيه الفحول) اهـ . وقال عنه صاحبنا الشيخ أحمد أبو الخير المكي في (إتحاف الإخوان) : (من الكتب الكبار المطولات في الفن ، من أجلها وأنفعها وأكبرها وأجمعها كتاب الانتباه) اهـ . أرويه وكل ما للشيخ وليّ الله بأسانيدنا إليه المذكورة في الإرشاد ، ومن أغرب أسانيدنا إلى هذا الثبت الهام أني أرويه مكاتبة عن : الشيخ الصوفي حبيب الله بن صبغة الله الشطاري الحيدرآبادي الهندي ، عن السيد عبد الله كوجك البخاري ، عن القاضي ارتضا عليّ خان المدراسي ، عن أبي محمد مقيم الدّين المدعو : محمد مقيم الأحمدي ، عن أبيه أحمد الله الصدّيقي السّهروردي ، عن أبي سعيد الحسني البريلوي ، عن محمد عاشق الصدّيقي الفلتي ، عن الشيخ أحمد وليّ الله الدّهلوي قدّس سرّه ، ومما يتعلق بهذا الثبت أنا رويناه عن صاحبنا الشيخ أحمد بن عثمان العطار ، وأخبرنا أنه يروي نصفه الأخير فقط عن محمد بن عبد العزيز الجعفري الهندي ، عن الشيخ محمد يعقوب الدّهلوي المكي ، عن جده لأمّه الشيخ عبد العزيز بن وليّ الله عن أبيه ، وإنما كان يروي منه الجعفري المذكور نصفه الأخير فقط لأن الأول فيه أسانيد الطرق الصّوفية وكان لا يقول بالطرق ، قال الشيخ أحمد أبو الخير في (النفح المِسكي) : (وهذا منه عجيب ! فإذا لم يكن يرى أن طرق التصوف أهلاً لأن تتلقى ، فلِم يروي عن وليّ الله الذي طالما ألبس الخرقة ولبِسها ، خصوصاً من طريق ابنه عبد العزيز الذي كان شيخ الطريقة النقشبنديّة ويُبايع عليها ؟! ) اهـ . وقال شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الإفريقيّة ، السيّد عبدالحيّ الكتاني الحسني الفاسي المالكي (1300 - 1382هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام أيضا في موسوعته : (416) - عبد الغني الدّهلوي : ... وأشهر أسانيد الشيخ عبد الغني عن أبيه ومُحدّث الدّيار الهنديّة الشيخ محمد إسحاق ، كلاهما عن جد الأخير لأمه الشيخ عبد العزيز الدّهلوي ، عن أبيه وليّ الله ، عن أبي طاهر الكوراني ، عن أبيه المُنلا إبراهيم عالم المدينة ومسندها ، عن النجم الغزي ، عن أبيه البدر ، عن أصحاب الحافظ ابن حجر ، لا أتقن ولا أوثق في سلاسل المتأخرين من هذه السلسلة ، لأنها مع علوّها مسلسلة بأيمة الأعصار والأمصار ، وأقطاب السنّة ورجال العلم والعمل ، ولذلك إذا أردتُ .. رويتُ عن الوالد عن الشيخ عبد الغني بها ، كأني أقول بالنسبة لزماننا والقرون الأخيرة : حدثني مالك عن نافع عن ابن عمر ، فأجد لهذا السّياق من الحلاوة والقبول والعظمة ما تنهدّ له جبروتيّة الشباب ، وتقف عنده صولة علوم الشقشقة ، حشرني الله في زمرتهم وألحقني بهم مع الرّعيل الأول من السابقين الأولين )) . آمين .. وإيانا والمسلمين أجمعين يارب العالمين . وقد ترجم له شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الإفريقيّة ، السيّد عبدالحيّ الكتاني الحسني الفاسي المالكي (1300 - 1382هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام أيضا في موسوعته الإسنادية العظيمة الشان ترجمة حافلة فقال : (632) - وليّ الله بن عبد الرّحيم العُمري الدّهلوي المُحدّث : ولد 4 شوال عام 1114هـ ، وحفظ القرآن الكريم وهو ابن سبع سنين ، وفرغ من العلوم الرسمية حين كان عمره خمس عشرة (15) سنة ، ورحل للحجاز عام 1143هـ وعاد إلى الهند عام 1145هـ ، ومات سنة 1176هـ وقيل 1174هـ ، وفي (اليانع الجني) عن المترجم : ((نشر أعلام الحديث وأخفق لواءه ، وجدّد معالمه حتى سلم له الناس أعشار الفضل ، وأنه رئيس المُحدّثين ، ونعم الناصر لسُنن سيّد المُرسلين ، وهذه فضيلة له لا يختلف فيها اثنان ، ولا يجحده فيها أعداؤه فما ظنك بالخلان ، ولم يتفق لأحد قبله ممن كان يعتني بهذا العلم من أهل قطره ما اتفق له ولأصحابه من رواية الأثر وإشاعته في الأكناف البعيدة ، ولم يُقدّر الله ذلك لغيرهم ، فتلك فضيلة خلاها الله له وأظهرها على يديه وأيدي من تبعه من حملة الآثار ونقلة الأخبار ، ولقد كان قبله أجلة طالما اشتغلوا بهذا العلم غير أنهم لم يقم به أصحابهم من بعدهم فانمحت آثارهم واندرست ، فلا ترى لهم بين الناس إسناداً وأما وليّ الله فمُسندهم ، به يصولون وعليه يُعولون ، (شعر) : أفلت شموسُ الأولين ، وشمسُنا ... أبداً على أفق العُلا لا تغيبُ)) اهـ . وقال الأمير [الإمام السيّد] صدّيق حسن [خان القنّوجي الحسيني البخاري (1248 - 1307هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام] في (الحِطة) في حق المترجم وبنيه : ((عاد بهم علم الحديث غضاً طرياً ، بعد ما كان شيئاً فريّا ، تشهد بذلك كتبهم وفتاويهم ، ونطقت به زبرهم ووصاياهم ، ومن كان يرتاب في ذلك ، فليرجع إلى ما هنالك ، فعلى الهند وأهلها شكرهم مادامت الهند وأهلها)) اهـ . وكان من مذهبه رحمه الله الاهتمام بالموطأ وتقديمه على سائر كتب الحديث حتى البخاري ومسلم فضلاً عما دونهما ، حتى قال في بعض إفاداته : ((فالمطلوب العمل على المُوطأ وتعطيل التخريجات والاكتفاء بما يترشح من ظاهر الحديث)) ، كذا في (القواعد) له . وقال في كتابه (التفهيمات) لما تكلم على المُجدّد : ((وأقرب الناس إلى المُجدّدية المُحدّثون القدماء ، كـ : البخاريّ ومُسلم وأشباههم ، ولما تمّت بي دورة الحكمة ، ألبسني الله خِلعة المُجدّدية ، فعلمتُ علم الجمع بين المختلفات ، وعلمتُ أن الرأي في الشريعة تحريف ، وأشار إليّ رسول الله صلى الله عليه وسلم إشارة روحانيّة أن مراد الحقّ (جلّ جلاله) منك أن يجمع شملاً من شمل الأمة المُحمديّة بك)) اهـ . قال الأمير صدّيق حسن خان الهندي إثره في (الحطة) : ((وهو كما قال ولله الحمد)) اهـ . وفي (اليانع الجني) : ((أما أصول الحديث : فله فيها باع رحيبة كأنه قد حاز القدح المُعلى منها ، وقد أشار ابنه الشيخ عبد العزيز إلى أن للشيخ فيها تحقيقات مُستظرفات لم يُسبق إليها ، وتدقيقات لم يقع حافر عليها)) اهـ . ومن مؤلفات وليّ الله في الحديث وفقهه : كتاب المُسوّى في فقه الحديث بـ(اللغة العربية) ، رتب فيه أحاديث المُوطأ ترتيباً يسهل تناوله وترجم على كل حديث بما استنبط منه وبين فيه ما تعقبه الأيمة على الإمام مالك رضي الله عنه بإشارة لطيفة حيث كان التعقب بحديث صريح صحيح ، وله أيضاً المُصفّى بــ (اللغة الفارسية) شرح فيه المُوطأ ، جرّد فيه الأحاديث والآثار وحذف أقوال مالك وبعض بلاغاته وتكلم فيه ككلام المُجتهدين ، ومنها شرح تراجم الصحيح وقد طبع ، وله (حُجة الله البالغة) في أسرار الحديث وحكم التشريع وقد طبع مراراً ، وله في هذه الصناعة : (الإرشاد إلى مهمات الإسناد) وهو مطبوع ، والانتباه في سلاسل أولياء الله ، و(إنسان العين في مشايخ الحرمين) ، والقول الجميل (انظرها وأسانيدنا إليه في حروفها) ، و(النوادر) ، وله أيضاً : (الدر الثمين في مبشرات النبي الأمين) ، و(فيوض الحرمين) ، و(أنفاس العارفين) ، و(إزالة الخفاء عن خلافة الخلفاء) ، و(فتح الرحمن في ترجمة القرآن) ، و(النوادر من أحاديث سيد الأوائل والأواخر) ، و(التفهيمات الإلهية) ، و(تأويل الحديث) ، وغير ذلك . قال [شيخ الإسلام ومُحدّث القارّة الهنديّة ، فخر الحنفيّة ، مولانا الإمام الأكبر] أبو الحسنات محمد عبد الحيّ اللكنوي [الفرنك محلي الأيوبي الأنصاري الحنفي النقشبندي المُجدّدي (1264 - 1304هـ) رضي الله عنه وعن آبائه الكرام ، رئيس العلماء بـ (قرطبة الهند ، جامعة دار العلوم ندوة العلماء - لكهنؤ) ، و (غرناطة الهند ، الجامعة النظاميّة الإسلامية فرنكي محل - لكهنؤ) ] في حواشيه على المُوطأ : ((وتصانيفه كلها تدل على أنه كان من أجلاء النبلاء وكبار العلماء ، مُوفقاً من الحق بالرّشد والإنصاف ، متجنباً عن التعصب والاعتساف ، ماهراً في العلوم الدّينية متبحراً في المباحث الحديثية)) اهـ . قلت : وهو ممن ظهر لي أنه يعد من : (حُفاظ القرن الثاني عشر الهجري) لأنه ممن رَحل ورُحل إليه ، وروى وصنف واختار ورجح وغرس غرساً بالهند أطعم وأثمر وأكل منه خلق ، وقد فاتنا ذكره في برنامجهم السابق ويكفي في ترجمة وليّ الله المذكور أن ممن تخرج به الحافظ الزبيدي ، فإنه أخذ عنه في الهند قبل رحلته إلى البلاد العربية )) . انتهت الترجمة بتمامها مع زيادة ما بين [ ] .
إعداد / أشهب المالكي (عفا الله عنه) - المجلس العلمي 1432هـــــــــــ .
[/justify]


الساعة الآن 04:57 AM.

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
Content Relevant URLs by vBSEO 3.3.0 , Designed & TranZ By Almuhajir
جميع الحقوق محفوظة لمنتدى قصة الإسلام