حياك الله أخانا محمود، وأهلا ببوحك الرائع... سلم الله قلمك، وخفف كربتك وأذهب حزنك... والحمد لله أن جعل بابه مفتوحا لمن أراد أن يلجأ إليه سبحانه ويستغيث به..