اختي الكتورة اسماء جزاك الله كل خير
اما اختي ليلى النهاية الايجابية عندك هي الزواج ولكن اعرف قصة فتاة مرت بنفس هذا النوع من القصص وتزوجت بذلك الشاب الذي كانت تحبه ويحبها ولكن مرت الايام وانجبو فتاة وكبرت الفتاة وفي احدى المرات والامة تعاتب وتنصح ابنتها عن امر فعلته فقال لها وهو يجذب ابنته نحوه لا اريد ان تكبر ابنتي لتصبح مثلك وهو يذكر ماضيها معه فهو لربما لم يتركه ضميره في حالة صحوة مفاجئة يتركها ولايتزوج بها او خاف ان ينتقم الله منه في ابنته او اخته لانه كما تدين تدان ومن زنى ببناة الناس يزنى ولو بحائطه(وليس الزنى فقط مانعرفه بل هناك زنى العين وزنى الفم وزنى اليد ...)ولكنه مازال يرى فيه تلك الفتاة التي خانت ثقة اهلها بها الخائنة للامانة (اوليست الحرية التي يعطيها لنا اولياؤنا امانة او ليست انفسنا امانة اعطاها لنا الله وحدد لنا المنهاج الذي نسيرها عليه فلا مجال للاعتراض على نهجه)