احمد الله على ما أنت فيه ،
فهو العليم الرحمن الرحيم ، نعم فهو أعلم بنا ،
و لن يرضى لنا أبدا إلا الخير فقط ..
نفس الكلمات كنت سأعلق بها على سطورك الطيبة أخانا الكريم...
سلم الله بَوحَك وهدانا سبحانه سبيله...
و لذلك لم يحملنا عز و جل ما لا طاقة لنا به .