اجريت دراسة تحليلية من قبل مجموعة من علماء الغرب عن مدي تاثير العلاج بواسطة تطبيقات الهواتف الذكية لمعالجة بعض الامراض الخطيرة في جسم الانسان ،وقد اكتشف العلماء بعد اجراء مجموعة من التحاليل علي بعض الاشخاص المصابين ببعض الامراض الجبيثة مثل سرطان الدم والجلد وغير ذلك،وقد كشفت الإحصائيات الأخيرة الصادرة عن خدمات الصحة الوطنية بالمملكة المتحدة عن أن تطبيقات الهواتف الذكية التى يستخدمها المرضى لتشخيص سرطان الجلد تعطى نتائج مضللة أو تعمل على تأخير نتائج العلاج اللازم المنقذ لحياة المريض.
تؤكد الدراسة التليلية من ناحية اخري عن مدي خطورة الاستعانة بتطبيقات الهواتف الذكية في علاج بعض امراض الجسم لان ذلك سيضر بجسم الانسان،واشار مصدر مسؤؤل من خبراء بجامعة بيتسبرج ان ثلاثة ارباع تطبيقات الهواتف الذكية التي تعمل على التحقق من الصور لعينات الجلد المصابة لصحة تشخيصها بسرطان الجلد، أظهرت جميعها نتائج مضللة أو قامت بتشخيص إحدى المرضى بورم جلدي أسود قاتل الأمر الذى ينافى الحقيقة المرضية .