جزاكى الله خيرا ولكن اليوم نقول والعياذ بالله كاد المغنى أن يكون إلها يعبد من دون الله ولا أعرف عندما تكون هذه الجموع الحاشده من شباب الأمه وراء المغنى فى حفله وكل مغنى له جمهوره من الشباب أيكون عندنا أمل فى نصر الإسلام
والأفظع عندما أرى رجالا جاوزوا الأربعين والخمسين يسيرون فى الشوارع يدندنون ويغنون هذه التفاهات
والأطفال ربوا على أغانى هؤلاء ال....رات اللاتى يتمايعن فى الكليبات وغيرها من مصائب الغناء الذى ينخر فى عظام الأمه كالسوس
اللهم قنا شر الفتن ماظهر منها ومابطن