فال ابن القيم :
( دخلت على الله من ابواب الطاعات كلها فما دخلت من باب الا رأيت عليه الزحام فلم أتمكن من الدخول حتى جئت باب الذل و الافتقار، فاذا هو أقرب باب اليه و أوسعه و لا مزاحم فيه و لا معوق ، فما هو الا أن وضعت قدمى فى عتبته فاذا هو سبحانه قد أخذ بيدى و أدخلنى عليه )