جزاك الله خيراً أخي الكريم
موضوع مهم
ومن الفهم الخاطي عند كثير من الناس أن رمضان هو شهر لتجميع الحسنات فإذا إنقضى رمضان توقف عما كان يفعله من الطاعات أوأقل منها
فنجد هجر للقرأن وعدم المواظبة على الصلاة في المسجد أو الصلاة في جماعة وغيرها لكثير
فسبحان الله من علامات قبول رمضان هي المواظبة على الطاعة بعد رمضان
فالثبات على ا لطاعة هي توفيق من الله سبحانه وتعالى متى وجد الله من العبد الصدق والأخلاص
فالإنسان يدعو الله بصدق أن يوفقه لفعل الطاعات والمواظبة عليها
فشخصية الأنسان في رمضان وسلوكه هو ما ينبغي أن يكون عليه طوال العام :
المحافظة عى الورد القرأني
المحافظة على الصلوات في جماعة وفي أول وقتها للنساء
المحافظة على صلاة الفجر وصلاة التهجد
المحافظة على السلوك الحسن والخلق الطيب مع الناس
إخراج الصدقات ( صنائع ا لمعروف تقي مصارع السوء )
المحافظة على الوقت والتخطيط الجيد لما يقوم به الأنسان من أعمال فاليوم في رمضان هو 24 ساعة كباقي لأيام وكان به بركه وينجز فيه الأنسان الكثير ( فالأستعانه بالله ثم التخطيط الجيد نجد اليوم به بركه إن شاء الله )
فرمضان شهر التغيير
وأن يكون التغيير على مستوى الفرد والأسرة والمجتمع