رد: تحفيظ القرآن في المنزل.. أريد رأيكم .... رجاءً الدخول ؟؟
ممكن حضرتك تتطلب منه انه يكون الدرس في أقرب مسجد للبيت وتقوله بصراحة ان حضرتك رافض مبدأ الدرس في البيت في غياب الاب وكمان عشان هو يخلي باله وميخليش مدرس يدخل البيت وهو مش موجود لان مش كل المدرسين زي حضرتك بيخافوا ربنا وعندهم امانة وكمان الدرس في المسجد فرصة كويسة انه يجيلك اطفال تانيين يحفظوا بس بجد لاتذهب تاني وهو مش موجود حتي لو هتضطر ترجع الفلوس
وربنا يصلح لك الحال ويثبتك ءامين
توقيع : أسيل
عندما نعيش لذواتنا فحسب فان الحياة تبدو قصيرة ضئيلة
تبدأ من حيث بدأنا نعي وتنتهي بانتهاء عمرنا المحدود ،
أما عندما نعيش لغيرنا أي عندما نعيش لفكرة
فأن الحياة تبو طويلة عميقة تبدأ من حيث بدأت الانسانية وتمتد بعد مفارقتنا لوجه هذه الأرض . . . . . . .
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحنين للذكريات الجميلة
الأخ محمد أو محمود صيام والأخت حنين ... جزاكما الله خيرا وفعلا هذا ما سأرمى إليه بإذن الله
الأخ محمد 50 حيرتنى أكتر وأنا (بتخبل ) لوحدى يأخ محمد ... بس حضرتك قلت نفس الحل برده
لكنى لن أذهب بإذن الله ...
أنا عارف إن الأخ هيزعل منى ومش عارف هجيبهالو إزاى .. لكن كما قلت ياخ محمد الله المستعان
لأن دا فى مصلحة الأخ ومصلحتى ... ومن ترك شيئاً لله عوضه الله خيرا ً منه ...
أنا فعلا كنت أشعر أن المشاركة محيرة قليلا ولكنى أردت محاولة نقل رأى الشرع الذى وجدته لعل وعسى
وعموما أظن أن مشاركة أستاذ حسين كانت بها الحل وطبعا دكتور راغب يعرف أكثر منا (جزاه الله خيرا) وذادنا الله حب له فوق حبنا له
رد: تحفيظ القرآن في المنزل.. أريد رأيكم .... رجاءً الدخول ؟؟
السلام عليكم
أخى الداعيه المهموم العلم يأتى إليه ولا يذهب لأحد والقرءان من أشرف العلوم والأفضل عن تجربه التحفيظ فى الجامع ثم عندما يكون فيه عدد ممكن تعمل حجره فى بيتك لها باب لوحدها أو تأجر حجره مناسبه والتحفيظ جميل وله ثواب عظيم والأطفال أهم فئه لأنك تقدر تتحكم فيهم وتشكل عقولهم ولا تخاف فى الحق لومة لائم والقرآن عزيز وإن شاء الله خذ الموضوع على محمل الجد وطالما فى ناس عايزه تحفظ ولادها إن شاء الله ربنا هيرزقك من وسع
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر