أولا : مبارك أختنا ( السمراء أم شامة ) تغيير اللقب
ثانيا : أحسنتِ الرد
نحن لسنا ضد الكرة وأفضل توضيح لهذا الأمر ماذُكر فى مقال د/ راغب ( الكرة فى الإسلام )
الكرة رياضة مفيدة ولابأس بها إن لم تتخط حدود كونها مجرد لعبة ترفيهية
أما أن تتحول الكرة إلى وثنا يريق من أجله المسلمون دماء إخوانهم فهذا مرفوض
أما أن تجعل الكرة منا مثارا لسخرية الصهاينة المجرمين فهذا مرفوض
أما أن يقتطع البلهاء من أقوات أبنائهم ليشتروا تذاكر حضور المباريات فهذ مرفوض
أما أن يختلط الشباب بالفتيات فى المدرجات فى منظر تعفّ عنه المجتمعات الجاهلية فضلا عن مجتمعات لم ترق إلا بالإسلام ، فهذا مرفوض
وأخيرا فماحدث مؤخرا قد أثبت أن المسلمون إذا أرادوا شيئا فعلوه ، فانتفاضتهم على قلب رجل واحد نصرة للعبة حجة عليهم أمام ربهم إذا ماقورنت بتخاذلهم فى نصرة دينهم واسترداد حقوقهم
جزاك الله خيرا أخى المرتقب
توقيع : حنان
ماعنك يشغلنى مالٌ ولاولدُ ... نسيتُ باسمك ذكْرَ المال والوَلَدِ
فلو أريق دمى فى التُرْب لانكتبت ... به حروفك لم تنقُصْ ولم تَزدِ
الله يبارك فيكِ ويسعدك
حسبت أنه لن يعرفني أحد :)
كل عام أنتم بخير
توقيع : السمراء أم شامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما حديثكم عن كرة القدم والتعصب الكروى فأنا أوافقكم الرأى فيه ولا أعتقد أن هناك ملتزم بشرع الله يناقض هذا الرأى ولكن ماوراء الحدث هو ماسبب التعصب الكروى كما تقول مايقلق الشعوب هو ماحدث فى الآونه الأخيره وهل ليس وراء ذلك إلا التعصب الكروى أم أن الأمر غير ذلك
اللهم اشف صدور قوم مؤمنين واذهب غيظ قلوبهم اللهم اجع المسلمين على قلب رجل واحد
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر