بخصوص سؤالك يا اختي ميسرة عن المسافة التي اسافرها فهي 3 ساعات عبر القطار او حافلة مسرعة.و قد تزيد على دلك في بعض الاحيان.و لكن اظن ان هدا من السفر المنهي عنه في حق المراة دون محرم لان كل ما يعتبر في عرف الناس سفرا يدخل في معنى الحديث النبوي الصحيح.و جزى الله خيرا كل من ردت على الموضوع و بالفعل ارى ان دراستي للطب سوف تكون بادن الله اكثر فائدة للمجتمع و أدعى لحفظ الحياء و البعد عن ما يليق بالمرأة من مجالات في العمل
السلام عليكم
جزاكى الله خيرا أختى السمراء أم شامه وأعتقد أنكى تعلمين جيدا أن سوق العمل فى مصر الآن لم يعد يتقيد بنوع الدراسه فأنا لى صديقاتى المهندسات وخريجات حاسبات ومعلومات يعملن مدرسات وأخريات تعملن فى مكتب هندسى للتصاميم على مكتب وأخريات فى وظائف حكوميه المهم بصراحه الوسطه وقدرها وعلى ذلك تكون الوظيفه وأنا عملت فى تدريس المواد الهندسيه فتره فى معاهد تكنولوجيه خاصه ثم مللت هذا المجال رغم أنى استمريت 4سنوات فى التدريس والآن بصراحه لاأفكر غير فى وظيفه حكوميه مهما يكن المرتب ولكنها ستكون مناسبه للبنات أكثر من العمل الخاص الذى لا يرحم
أما عن أختى محبة الإسلام فسؤالك عن السفر فقهى لا أجرأعلى الفتيا فيه يمكنك إرساله لدار الإفتاء لعل هذا يريح قلبك
وعلى فكره مفيش حاجه سهله فى الدنيا لو متعبتيش مش هتلاقى وربنا يجعل عاقبة جميع أمورنا رشدا
توقيع : e-mysarah
قال عبد الله بن المبارك عليه رحمة الله إن البُصَرَاء لا يأْمَنون مِن خَمْسِ خصالٍ: × ذَنبٌ قَد مَضى لا يدري ما يصنع الربُّ فيه × و عُمرٌ قد بَقِيَ لا يدري ماذا فيه من الهَلَكَات × و فَضْلٌ قد أُعطِيَ لِعلَّةٍ و استدراج × و ضلالةٍ و قد زُيّنت لهُ فيراها هُدًى × و من زَيغُ القلب ساعةً بعدَ ساعة ، أسرع من طرفةٍ عينٍ قد يُسلَبُ دِينَه و هو لا يَشعُر
الله يوفقنا جميعًا لإيجاد عمل مناسب ونافع للأمة .. آمين
ويا أخت محبة الإسلام أنتِ تقولين أنك تبيتين في مدينة جامعية ، يعني مثلًا تسافرين كل أسبوع للمدينة ، أفلا يمكن أن يوصلكِ أحد محارمك ويعيدك بعد أسبوع ؟؟
أرجو من الله أن ييسر لكِ حلًا لهذه المشكلة .. آمين
توقيع : السمراء أم شامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
يوشك الأمم أن تداعى عليكم ، كما تداعى الأكلة إلى قصعتها ، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال : بل أنتم يومئذ كثير ، و لكنكم غثاء كغثاء السيل ، و لينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم ، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن ، فقال قائل : يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت